الأربعاء، 21 سبتمبر 2016
السودان والسياحة
السودان لايفكر وممكن ان يكون لدية مليارات كثيرة من الدولارات سنويا ولدية البيئة الطبيعية لذلك ففى شهر يناير وفبراير ومارس درجات الحرارة فى شرم الشيخ والغردقة تكون من 18 الى 20 مئوية ولكن فى الخر طوم وبور سودان تتعدى ال30 درجة مئوية اى السائح يلبس تى شرت وشورت وكما ينزل البحر فى بور سودان وبذلك يأتى ملايين السائحين الى السودان ولكن لابد من بنية تحتية ومواصلات واتصالات وفنادق وقرى سياحية وشركات طيران ومترجمين وبذلك تجنى السودان عشرات المليارات من الدولارات سنويا تشترى بها ما تريد من احتاجتها وتحدث الزراعة والتعليم والصحة ويعمل بالسياحة طبعا ملايين من العمالة وتخدمها صناعات غذائية من الالبان والاجبان والزبادى وغيرها وتستطيع ان تحصل على قروض من البنك الدولى وانشاء صناعات وتتغير وتكون سودان اخر والعقوبات على السودان لاعلاقة لها بذلك مادام السائح يأتى والخدمات موجودة ومع ذلك تحتاج شركات سياحة لترويج هذا المنتج وعموما حتى قبل العقوبات لم يسعى السودان للسياحة الية وممكن يتغير السودان بشكل كام بذلك ونرى مع ذلك الغباء فى مصر كما السودان فلا مدينة على البحر موازية لاسوان افقى حيث درجات الحرارة اعلى فى الشتاء ولكن الغردقة الميناء القديم الذى يذهب الى لجدة وشرم الشيخ التى صنعها اليهود
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق