الخميس، 1 سبتمبر 2016
الستة والشيعة والصوفية
الصوفية او مايطلقون عليهم الصوفية والذين يطلقون عليهم شيعة والذين يطلقون عليهم سنة والثلاثة فى معظمهم لاهم صوفية او سنة او شيعة ولكن اهدى ابتغاء وجه الله وارضاء لله واولا الصوفية واول شىء قالة الرسول اذا سألت فسأل الله واذا استعنت فاستعن بالله وطبعا ذكر الله يجلى القلوب ويرضى الله والقلب كالحجر ولاينفع معة الا الذكر واكبر شىء يغيظ الشيطان هو ذكر الله والله قال ان الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر ولذكر الله اكبر اى ذكر الله اكبر من الصلاة ويجب علينا مودة ال بيت رسول الله وكما قال الله قل لا اسئلكم علية اجرا الا المودة فى القربى اى الناس كانت تعبد حجارة واصنام وكانوا جاهلية وهداهم رسول الله والاجر مودة اهل بيتة وطبعا يجب علينا تأدية الاجر كما طلب الله ذلك وفى ذلك خير كثير وكما الصلاة على الرسول فيها خير كثير كذلك مودة ال البيت وطبعا هم احياء عند ربهم يرزقون وندعو لهم ونصلى عليهم ونقرأ لهم الفاتحة ونطلب منهم الدعاء لنا وهنا الصوفية الصحيحة بدون شرك ونحن نحب ال البيت والاولياء ولكن لا نعبدهم ولا نعبد غير الله واما الشيعة فموضعهم سياسى وحولوا بعض الاشياء الى طقوس ديتة وسب وقذف وكلنا يعرف ان عليا كان اولى بالخلافة وكل من خرج علية او ابى ذلك ليتة ما كان شيئا وكلنا مع الحسين وال بيتة ومن كان معة ولكن لايتحول الموضوع الى لطم وخروج على الملة فنحن نعرف انة شهيد وسيد الشهداء وانة فى الجنة فى الفردوس الاعلى يضحك فرحا مسرورا بالنعيم فى روضتة فى اعلى المحاميد ولذلك يجب الفرح والسرور واما يزيد الملعون وابن زياد ومن معهم فهم فى جهنم اسفل سافليها ولذلك نفرح والله قال بفضل الله وبرحمتة فبذلك فاليفرحوا هو خير مما يجمعون وطبعا نفرح ونحب نكون معهم واما اللطم والعويل فهذا خروج على الملة و نعرف ان نبى الله يحي قتل من اجل باغية من بغايا بنى اسرائيل ولكنه الان يرتع فى الجنة واعدائة فى جهنم اسفل سافلين ولذلك نفرح وطبعا لانسب السابفين الاولين من المهاجرين والانصار والله مدحهم فى القرآن اما معاوية وعمرو ابن العاص فلم يحضروا غزو مع رسول الله وشهدوا كل الحروب ضدة وليسوا من السابقين الالولين واما المذهب المسمى نفسة سنة فهى سنة هبل وليست سنة الرسول فى كثير برفض التوسل بالرسول وال بيتة والاولياء والله قال ابتغوا الوسيلة فى اكثر من اية وقال الا من شاء ان يبتغى الى الله سبيلا والرسول قدوة وقال وهو يدفن ام الامام على اتوسل بنبيك ابراهيم ان تنجها من ضمة القبر والله قال انما وليكم الله ورسول والذين امنوا الذين يؤتون الزكاة وهم راكعون..حين تصدق الامام على وهو راكع ونحن نقول يارب بأسمائك وبنبيك ووليك وطبعا التوسل بالعمل الصالح ولكن هل يحبة الله اكثر من حبة للنبى وال بيتة وعموما رفض التوسل بهم هو استكبار وابليس طرد من رحمة ربة بسبب الكبر والمذهب السنى فية دجال واستكبار وادعاء ولله من قال بمسجد النبى اكثر من السجود بكل موضع لعل وجهك يصيب مكانا وقفت علية قدم النبى ويجب التواضع والبعد عن الكبر والدجل والكذب والتوسل بالنبى وال بيتة الكرام وزيارتهم وعدم الجهل والجرى وراء اشياء متطرفة وهلاك للنفس والمال وخراب للامة والدين والملة مع عدم السكوت عن الخطأ وقول الحق
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق