ضرب الارهاب برجى التجارة فى9-11 والارهابين من مصر والسعودية والامارات ولبنان ورد بوش فضرب واحتل افغانستان وهى بلد مهدم وخرابة وفقير وطبعا هذا ليس رد كافى لامريكا على عشرات الالوف من الضحايا والبرجين والخراب فى نيويورك عاصمة المال فى العالم وهنا الفساد الامريكى فبوش التكساسى حيث البترول تآمر مع الكويت وغزو العراق جاء من الكويت وعداوة الكويت وحكامها مع صدام والبعث والرفض الشعبى العالمى لغزو العراق كان ضخما ورفض دول مثل المانيا وفرنسا وعلى اساس ان العراق لم يضرب برجى التجارة وان العراق وافق على التفتيش وتم التفتيش ولم يجدوا شيئا ووافق الكونجرس الامريكى على غزو العراق المحاصر والمعاقب من 12 عاما ورفض الغزو اربعة اعضاء من بينهم اوباما الذى يكمل دورت رئاستة الثانية الان وخسرت امريكا الالوف من الجنود والتريلونات من الدولارت وبحثوا عن سبب غزو العراق ردا على ضرب البرجين وكان فسادا من بوش والكونجرس وبريطانيا ..والامريكى يريد المحاسبة ووجدوا بعد ذلك ان الكويت تعمل لآل بوش ونفهم من ذلك تصفية الحساب او محاولة تصفية الحساب من اوباما والديمقراطيين وفيلم الطيار الاردنى المحروق يوضح ان هناك سيناريو جديد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق