الاخوان وداعش يحتاجوا الى بعض نقط لهدايتهم والجميع يحتاج الى الهداية فداعش لا حق لها فى ذبح الناس وطوابير النساء السبايا فأولا عمر بن الخطاب منع ملك اليمين وفى وقتها كان شيئا غريبا وكبيرا فماذا عن الوقت الحالى؟ وعمر هو الخليفة الذى يعتبرة اهل السنة مثالا ويتباهون بة ويرفضون غيرة..وثانيا ذبح الاسرى والرسول لم يذبح اسرى او يقتلهم بل فى بدر لم يذبحهم وفى فتح مكة لم يذبحهم بل قال اذهبوا فأنتم الطلقاء وذبح اليهود لأنهم كان لهم عهد مع رسول ونقضوة ورتبوا لقتل المسلمين ثم ذهبوا بعد ذلك ليقتلوة ثم الذى حكم عليهم القتل هو اسرائيلى اسلم ونفذ الرسول وصيته..ثم ان داعش لم يقاتلها احد ليكون لديها اسرى وسبايا ثم الموضوع له اسباب اخرى فقد حكموا على الكرد العراقين بالقتل والسبايا لأنهم كانوا ضد صدام مع انهم مسلمين وكما ذبحوا الامريكان لتاريخ امريكا وبوش معهم وفى نفس الوقت طلبوا من اليابان فدية ومبادلة الاردنى الذى ضربهم بالطائرة لموقف الاردن مع صدام وبهذة الاقوال نقول انا هديناهم الى الاسلام الصحيح ولو فعلوا ذلك لتركتهم امريكا ولكانوا اخذوا بغداد ولكن ماذا عن الدول التى كانت تقول لشعبها ان السنة فى العراق مضطهدون وان الفرس الماجوس والروافض حسب اقوالهم يفعلون بالسنة الافاعيل ثم يشاركوا فى ضرب داعش بالطائرات ولا اعرف ماذا يقولون لشعوبهم الان ام يعتبرونهم مثل كان يعتبر القذافى شعبة دواجن..وبالنسبة للاخوان فقد كانوا حاكمين ولم تعطهم دول البترول اموالا لأن الاخوان يقولون دولة الخلافة وطبعا ليس الحق ان يزعموا لانفسهم الخلافة وكلنا نعرف الموضوع ودول مع الاخوان ودول مع السيسى ومفتين ازهرين مع الاخوان وازهريين مع السيسى وكان يجب التحاكم بينهم ويحل العرب المشكلة ينهم ويحاسبوا القتلة من الفريقين والصح يتنازل الفريقين عن الحكم ولاتكون حربا اهلية وتمتد الى دول العرب والمنطقة واقول لكن نسبة من الهداية وندعو الهداية لانفسنا والهداية للجميع وليس التكفير والقتل ولكن الهداية للجميع وكل لة نسبة فى الهداية وكما قال الله ادفع بالتى هى احسن فإذا الذى بينك وبينة عداوة كأنة ولى حميم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق