الثلاثاء، 3 فبراير 2015

حرق داعش للطيار الأردنى

الانظمة والإعلام وكثير من رجال الدين ومن يزعمون انهم ائمة المسلمين او اى اديان اخرى والبرلمانين فى الدول يرزخون تحت الجهل والشعوب تفهم عنهم ولكن ان تسوق شىء لمبدئك يجب ان تكون واضح الحجة وفى حرب 73 كان الطيارين الاسرائلين حين تسقط طائرتهم ويهبوا فى الحقول يخرج اليهم الفلاحين بالفؤوس ويقتلونهم وبل هناك طيارين اسرائلين لاتعرف مصر او اسرائيل مكانهم حتى اليوم وحين تسأل الفلاحين يقولوا كان يقصفنا بالصواريخ وهتلر مات محروقا او حرقوة فلا تقل ذلك شىء بشع وهمجية ولكن عامل الاغاثة الانسانية الذى يقدم الدواء والغذاء للنازحين ويذبحوة هنا تتكلم ان الدين برىء من ذلك وان ذلك همجية وبربرية ولكن من يقصف بالصواريخ ويحرق الناس ويهدم البيوت فأنت اهبل حين يحرقة عدوة وتقول بربرية ومن زاوية الدين ففى خلافة الامام على ووجدوا رجلا يفعل افعال النساء فأجمع الصحابة على حرقة والملاحظ انهم بغبائهم زادوا من عدد الارهابين ومن بشاعة اخلاقهم ولكن يبدو ان العالم فى معظمه يسيطر علية الجهلة والافاقون والاغبياء والعالم يقول هناك شىء لانعرفة والطيار الاردنى مظلوم والذنب على من ارسلة بطائرة ديكور لم يسقط غيرها ورفض ان يبادلة بإمرأة مسجونة من عشرة سنين وانتهت فعليا ثم قالوا اليوم انهم اعدموها

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق