الله فى القرآن منع تبادل الزوجات وقال حتى لو اعجبك حسنهن ولكنة وافق على تبادل ملك اليمين والزوجة هى من لها كتاب اى مكتوب انها زوجة بشهود ومهر ومؤخر صداق ولكن ملك اليمين هى بدون مهر او صداق او مؤخر صداق ولكن ورقة انها ملك يمين ولة ان يعتقها ويتركها او يرفعها الى مقام زوجاتة وحين يرفعها الى مقام زوجاتة لاتبادل بأخرى مع احد وكثير كانوا لايبادلون بالايماء اى ليس شرط ان تبادل بالجارية ولكن لا تبادل الجارية بالحرة او الزوجة وتبادل الايماء فى المجتمعات الفقيرة للاغنياء ويهادى بالايماء ولكن فى العصر الحديث لايوجد ذلك وكثير من المجتمعات ترفض ذلك بل ان الرئيس الامريكى ملتزم قانونا امام الكونجرس ان يحارب العبودية فى اى بلد حسب الدستور الامريكى ومعظم المجتماعات الان مثقفة وترفض الجوارى ولكن بعض النساء تقبل ذلك فى بعض الدول مع الاغنياءوالشيعة تحايلوا على ذلك بزواج المتعة والسنة تحايلوا على ذلك بالمحلل اى طلقات ثلاث ثم المحلل ثم بعد تعود لزوجها وبلاد المسلمين تقلبت بين الشيعة والسنة وكانت مصر كلها شيعية وتحولت الى السنة وكانت ايران سنية وتحولت الى شيعية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق