الجهاد فى سبيل الله

الجهاد فى سبيل الله وشرح ذلك ببساطة واولا الجهاد الاكبر جهاد النفس كما قال الرسول وثانيا ان الرسول قال تضمن الله لمن خرج فى سبيل الله لايخرجة الا جهاد فى سبيله وايمان به وتصديق برسله فهو علىه ضامن ان يدخلة الجنة او يرجعة الى بلدة نائلا مانال من اجر او غنيمة والذى نفس محمد بيدة مامن كلم يكلم فى سبيل الله الا وجاء يوم القيامة اللون لون الدم والريح ريح المسك والذى نفس محمد بيدة لوددت ان اغزو فى سبيل الله فأقُتل ثم اغزو فأقٌتل ثم اغزو فأقٌتل}وهنا حديث رسول الله فلا نقول على غير المسلم شهيد وكفى هذيان وضحك على الناس ونتكلم عمن قٌتل قبل الرسول وثانيا ان الغزو لايكون الا فى سبيل الله وكلمة غزو هنا معناها حرب فلو هجم الاعداء على جزيرة العرب ودافعت فإن ذلك اسمة غزو وثانيا لابد من الايمان بالله وتصديق برسل الله وغير ذلك غير شهيد وصحيح الناس قد تقول على اى مقتول شهيد ولكن عند الله غير ذلك وتحدث الرسول عن الثواب بعد شروط الشهادة وتمنى ان يغزو فى سبيل الله ويكون شهيدا ويكرر ذلك مرات لعظم الاجر بل اجمع العلماء ان من لم تحدثة نفسة عن الجهاد مات على نفاق ولكن الله قال لا تلقوا بأيديكم الى التهلكة فالآن الطائرات والاقمار الصناعية تكشف الاماكن والصواريخ وتنهار الدولة والجهاد فى ايام وجهاد الحسين لم يكن يلقى بنفسة الى التهلكة ولكنهم ارسلوا الية ان الجند فى انتظارة مجندا وذهب ولم يجد احد وكان يعتصم ببيت الله الحرام بل ان الصاعيدة يقولون الموت بالتار ولا قعدة الراجل فى الدار وكذلك قتل يزيد عبد الله ابن العباس حبر الامة وغيرة..لابد من الجهاد فى هذة الايام هو الاعتصام بالله والدعاء وان يكون الاسلام صحيحا وليس ارهابا وتشوية الاسلام والله قال واعدوا لهم مااستعطتم من قوة ورباط الخيل ترهبون بة عدو الله وعدوك اى بمعنى يخافكم عدوكم فلايهجامنوكم واعظم جهاد الان بل الجهاد الضخم وبل بكل المجاهدين من يخترع سلاحا حديثا او يبتكر اساليب ضخمة تغير موازين القتال وعلى الناس الا يسيروا خلف الشعارات بدون فهم ويلقوا بأنفسهم والبلاد الى التهلكة ومن تحدثة نفسة للجهاد دون ان يلقى بنفسة الى التهلكة فسينال من اجر الجهاد لان الله هو المنان واسمة المنان