القصة جائت فى القرآن وهى ان ابليس طلب من الله ان يمهلة الى يوم يبعثون فقال لة ربة إنك من المنذرين وقد يقال لعل ابليس اللعين يندم ويبكى طول الدهر فى الدنيا ولكن ابليس الملعون قال بعد ذلك انة سيغوى بنى آدم أجمعين وهذة ليس من حقة وبذلك انتهى الوعد لة أن يكون لة امهال إلى يوم القيامة ولكن الذى حدث أن آدم وذريتة لم يفطنوا لذلك فيدعوا الله بهلاك إبليس وجنودة وذريتة لأن القضية هكذا نربحها أمام الله وأنا أول من فطن لذلك ودعوت الله أن يلغى وعدة بالإمهال لإبليس وأن يموت قريبا إبليس وجنودة وذريتة فكل الذى ترتب عن إمهال إبليس ينتهى وقد أجابنى ربى إن شاء الله وطلبت على أساس أننى أول من قال ذلك وأول من كتب ذلك أن يجعلنى فى الفردوس الأعلى مع رسولة محمد والأنبياء والرسل وآل بيت نبية وأن يكون ذريتى كلهم فى الجنة فى الفردوس وامهاتهم وكذلك والدى وأهلى .وكل من يقرأ ذلك يدعو بهلاك إبليس وذريتة وجنودة والأجر عند الله.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق