الفرق بين نظام مبارك والسيسى لموضوع رفع اسعار الوقود هو ان مبارك كان لدية سياحة وخمسة ملايين يعملون فى السياحة وصناعات ومنتجات تشتريها السياحة وكذلك كان لدية استثمار وكان ضعيفا بالنسبة للدولة مثل مصر ولكن ربعة الآن يعتبر انجازا ضخما بل مستحيلا والسبب فى ضياع ذلك هى ثورة25 يناير حيث الفوضى
وضعف الأمن والإقتتال الداخلى وهذا هو الفرق بين قبل 25 يناير والآن ولو عاد الشارع الى طبيعتة وهدوئة والإستقرار مثل قبل 25 يناير 2011 لعاد الخمسة ملايين من عمالة السياحة الى عملة وضخ اموال السياحة والإستثمار بل اكثر ولا تحتاج الدولة الى رفع اسعار الوقود بل ترفع فقط من اجل توفير الأموال للإستثمارات المهمة
وصحيح ان ثورة 25 يناير كانت ثورة شعب ولكن قيادات الثورة كانت من اجل مصالحها وتصفية حساب من نظام مبارك لحساب نظام السادات والبعض لحساب نظام ناصر والبعض وفدى لحساب نظام الملك والإخوان ضد الجميع وكان نظام مبارك يسرق ولكن كان يعرف كيف يحكم أكثر بكثير من هم بعدة والآن كل الذى فعلوة هو تعويض جزء من الخسارة بعد 25 يناير والمشكلة انة لن تنفع مصالحة بين السيسى والإخوان والموضوع بينهم دم والجميع يقسم على الثأر والسيسى على هرم السلطة وكان ممكن عدم ترشحة وذهابة الى الإمارات مثل شفيق وتكون المصالحة والهدوء ويعود الإنتاج وبطريقة احسن من عهد مبارك والتنمية حتى التقدم ولكن ذلك هباء بسبب الشحن والضغينة والثأر بين الأخوان والدولة الآن وحين تسمع للطر فين تحس لا أمل بينهم فى اى حلول أو مصالحة أو هدوء وفوق ذلك مشكلة المياة والنهر مهدد بسد اثيوبيا وغيرة من سدود السود الذين نطحوا ويتحدثون كأنهم أسود بعد اوباما الأسود الذى يرأس العالم..فإلى أين هذا المهرجان الأسود؟
وضعف الأمن والإقتتال الداخلى وهذا هو الفرق بين قبل 25 يناير والآن ولو عاد الشارع الى طبيعتة وهدوئة والإستقرار مثل قبل 25 يناير 2011 لعاد الخمسة ملايين من عمالة السياحة الى عملة وضخ اموال السياحة والإستثمار بل اكثر ولا تحتاج الدولة الى رفع اسعار الوقود بل ترفع فقط من اجل توفير الأموال للإستثمارات المهمة
وصحيح ان ثورة 25 يناير كانت ثورة شعب ولكن قيادات الثورة كانت من اجل مصالحها وتصفية حساب من نظام مبارك لحساب نظام السادات والبعض لحساب نظام ناصر والبعض وفدى لحساب نظام الملك والإخوان ضد الجميع وكان نظام مبارك يسرق ولكن كان يعرف كيف يحكم أكثر بكثير من هم بعدة والآن كل الذى فعلوة هو تعويض جزء من الخسارة بعد 25 يناير والمشكلة انة لن تنفع مصالحة بين السيسى والإخوان والموضوع بينهم دم والجميع يقسم على الثأر والسيسى على هرم السلطة وكان ممكن عدم ترشحة وذهابة الى الإمارات مثل شفيق وتكون المصالحة والهدوء ويعود الإنتاج وبطريقة احسن من عهد مبارك والتنمية حتى التقدم ولكن ذلك هباء بسبب الشحن والضغينة والثأر بين الأخوان والدولة الآن وحين تسمع للطر فين تحس لا أمل بينهم فى اى حلول أو مصالحة أو هدوء وفوق ذلك مشكلة المياة والنهر مهدد بسد اثيوبيا وغيرة من سدود السود الذين نطحوا ويتحدثون كأنهم أسود بعد اوباما الأسود الذى يرأس العالم..فإلى أين هذا المهرجان الأسود؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق