قال سيد قطب المجتمع كافر وان صلى وان صام وان حج معتمدا على الآية ومن لم يحكم بما انزل الله فأولائك هم الكافرون}والمجتمع لايحكم وانما هو حاكم مثل فاروق وناصر والسادات ومبارك ومرسى ومن معة ومعنى ذلك ان المجتمع ليس كافر ويكفى أن يشهد الفرد بأنة لا الة الا الله وان محمد رسول الله ويكون مسلم وليس كافر ثم يصلى ويصوم ويحج وليس كافرا ابدا وهو لايحكم وانما الرئيس او الملك او الأمير ووزرائة وقد شارك الإخوان فى مجلس الشعب ولذلك هم مشاركون ثم حكموا الدولة كلها ولم يقيموا شرعا وانما بنوا المراقص والكنائس.وأنا أقول ان المجتمع ليس كافرا ابدا مادام لم يحكم ثم الدعوة الى القتال الداخلى حتى يحكم من يطبق الشرع فهذا مختلف لأنة ستحدث حرب أهلية وفتنة وخراب مثل سوريا ومصر وليبيا والصومال واليمن والعراق والجزائر وافغانسنتان والشيشان ولبنان وتتحول بلاد العرب والمسلمين الى خرائب والقتل والجوع والتشرد ولذلك فالنترك الحاكم يحمل الوزر ويتحمل الذنب وندعو الى الله بالحكمة والموعظة الحسنة ولا يطلب الحكم من لايعرف الحكم من علوم الدنيا واما الفقة فيكفى شيخ من الأزهر او مجموعة منهم وليس ممن لم يدرس الدين وكتابين من على الرصيف ويفتى ويكفر وغير ذلك ويكفى ان من وأد الردة وفتح البلاد واقام الإسلام خالد بن الوليد لم يكن حافظ للقرآن او يفهم فى الفقة ..وعن الجماعات الكثيرة مثل القاعدة وداعش والإخوان وغيرهم فقد نبأ الرسول ان اى منهم ليس على حق
ولنشرح الموضوع فكلهم داجلون كذابون فلا قوة لهم بقوى الصليبى والكافر واليهودى ماديا وعسكريا وبل يستطيعوا ان يبيدوا معظم المسلمين فى ساعة
ولكن سفسطة الكذابون يزعمون ان الله معهم وهو ليس كذلك اطلع الغيب ام اتخذ مع الله عهدا وهذة بلاد المسلمين فى معظمها خرائب وهزائم وهم مثل ابليس يحقد على آدم ولم يترك مكان فى السماء الا لة سجدة فيها على اساس الترقى واصطفى الله آدم ولم يفعل شىء واسجد لة الملائكة واستكبر ابليس وخرج من رحمة ربة وكانت المفآجئة ان ادم دخل الجنة ولم يكن سجادا ويطلب الترقى مثل ابليس ولكنها منن من الله المنان واصطفاء قبل الخلق وتاب الله على آدم واجتباة ثم هدى.والجماعات هى خطى ابليس فالكبائر عندهم سهلة ويضخمون الصغائر واللمم وهم ينكرون المهدى وهو المؤيد من الله باسمة الباطش وهو ليس متدينا وهم مذهب الدجال فمثلا قبل موسى يعرفون ان نبى قادم هو موسى فيزعم احدهم انة موسى فيقتلة فرعون او يزعم انة محمد وحتى ولو قال التوحيد فيقتلة الكفار ولكن رسول الله محمد الله يعصمة من الناس وكذلك لو دعوى محاربة فرعون فموسى فقط لايخاف من فرعون وحين يقولوا وكان حقا علينا نصر المؤمنين فليس لهم وقالت الأعراب
آمنا قلم لم تؤمنوا اى ليس لهم وعد من الله كما انهم لايؤمنوا بالمهدى ويحاربونة اى ليسوا مؤمنين بل دجالون وكذابون وقال الرسول من علامات الساعة ان يكون العرب قليلون وطبعا هم السبب فى ذلك وكما لانصر لهم من الله بل مذهب ابليس انهم صلوا اكتر وكما الرسول قال ان من يحرر القدس انة المهدى وهم يحاربوة ويعملوا علية بالسحر ويسرقوة وكما قال الرسول ان من يقتل الدجال هو المسيح ابن مريم وهو من يقتل اليهود فى فلسطين ثم لا حرب فى الأرض عد نزول المسيح وسيفرح الناس بالمسيح ويحكم المهدى وبعدة المسيح واذا كان ذلك كما قال الرسول فلما كل ذلك لأنهم ينكرون المهدى اى كذبوا الرسول ومن كذبة فقد ارتد وكفر اى مذهب ابليس ويزعموا النبوة والولاية ويريدون الحكم لهم وهم جهلة ولادين ولادنيا وان كان الحكام فسدوا او سرقوا او ظلموا فالينصحوهم ولا يورطوا الأمة فى حروب اهلية وخراب وحرق البلاد من اجل مناصب واموال وشهرة ونساء
ولنشرح الموضوع فكلهم داجلون كذابون فلا قوة لهم بقوى الصليبى والكافر واليهودى ماديا وعسكريا وبل يستطيعوا ان يبيدوا معظم المسلمين فى ساعة
ولكن سفسطة الكذابون يزعمون ان الله معهم وهو ليس كذلك اطلع الغيب ام اتخذ مع الله عهدا وهذة بلاد المسلمين فى معظمها خرائب وهزائم وهم مثل ابليس يحقد على آدم ولم يترك مكان فى السماء الا لة سجدة فيها على اساس الترقى واصطفى الله آدم ولم يفعل شىء واسجد لة الملائكة واستكبر ابليس وخرج من رحمة ربة وكانت المفآجئة ان ادم دخل الجنة ولم يكن سجادا ويطلب الترقى مثل ابليس ولكنها منن من الله المنان واصطفاء قبل الخلق وتاب الله على آدم واجتباة ثم هدى.والجماعات هى خطى ابليس فالكبائر عندهم سهلة ويضخمون الصغائر واللمم وهم ينكرون المهدى وهو المؤيد من الله باسمة الباطش وهو ليس متدينا وهم مذهب الدجال فمثلا قبل موسى يعرفون ان نبى قادم هو موسى فيزعم احدهم انة موسى فيقتلة فرعون او يزعم انة محمد وحتى ولو قال التوحيد فيقتلة الكفار ولكن رسول الله محمد الله يعصمة من الناس وكذلك لو دعوى محاربة فرعون فموسى فقط لايخاف من فرعون وحين يقولوا وكان حقا علينا نصر المؤمنين فليس لهم وقالت الأعراب
آمنا قلم لم تؤمنوا اى ليس لهم وعد من الله كما انهم لايؤمنوا بالمهدى ويحاربونة اى ليسوا مؤمنين بل دجالون وكذابون وقال الرسول من علامات الساعة ان يكون العرب قليلون وطبعا هم السبب فى ذلك وكما لانصر لهم من الله بل مذهب ابليس انهم صلوا اكتر وكما الرسول قال ان من يحرر القدس انة المهدى وهم يحاربوة ويعملوا علية بالسحر ويسرقوة وكما قال الرسول ان من يقتل الدجال هو المسيح ابن مريم وهو من يقتل اليهود فى فلسطين ثم لا حرب فى الأرض عد نزول المسيح وسيفرح الناس بالمسيح ويحكم المهدى وبعدة المسيح واذا كان ذلك كما قال الرسول فلما كل ذلك لأنهم ينكرون المهدى اى كذبوا الرسول ومن كذبة فقد ارتد وكفر اى مذهب ابليس ويزعموا النبوة والولاية ويريدون الحكم لهم وهم جهلة ولادين ولادنيا وان كان الحكام فسدوا او سرقوا او ظلموا فالينصحوهم ولا يورطوا الأمة فى حروب اهلية وخراب وحرق البلاد من اجل مناصب واموال وشهرة ونساء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق