التعليم فى الوطن العربى متخلف ولايختلف عن الستينات بل أقل بل مدارس الدول تخرج أميين والتعليم فى الدول المتقدمة تقدم كثيرا وأذكر ان العوا كان مرشحا للرئاسة وقال انة سيجل ثلث الميزانية للتعليم وانة سيدرس تاريخ اليهود من 6 الاف سنة فى المدارس وطبعا ذلك هراء وتخلف وهو يجهل التعليم ومجموعة من الجهلة فكيف يصفوا علاجة ولكن التعليم الآن اساسة التعليم الفنى للتحديث وبناء الدولة والتقدم فى عالم لايرحم متخلف وطبعا الفنى فى الصناعة والزراعة والبناء والجيش وفروع الهندسة والطب والكيمياء والزراعة وتحتاج بلاد العرب الى ملايين العمال الفنين المهرة بما يواكب التقدم الحالى وحالهم الآن قلة ومتخلفين مهنيا وفى صنعتهم وبل احسنهم كبار فى السن ولايوجد جيل يؤدون عملهم البسيط وكذلك الجامعات لاتحتاج الى كثير من خريجيها ويجب اغلاق الكثير من الكليات لفترة والمدرسة الحكومية انتهت واصبحت خردة والتعليم فيها بلا جدوى بل العكس يضر حيث يتعلم الطلبة الإنحراف والجريمة ولاتدريس والأساس هو الدروس الخصوصية والمدارس الخاصة أعلى الذى لديها أنها تقارن الفرق بينها وبين المدارس والتعليم الحكومى وطبعا الدروس الخصوصية فيها أساسى ولكن التعليم الخاص فى الغرب مختلف ففى المانيا يدرس طالب الطب بعد حصولة على الإبتدائية حتى حصولة على الثانوية ثم يدخل كلية الطب مثل أخى فى هولندا ويتخرج طبيب فاهم وكذلك باقى الكليات العلمية والتطوير عندهم مستمر وعلى من يتحدث فى تحديث التعليم عند العرب أن يكون فاههم والا يكون كمن يعطى
المريض الداء لا الدواء
المريض الداء لا الدواء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق