الخميس، 4 مايو 2017

المهدى وعيسى ابن مريم

الارض فى زمن الغر وب اى نهايتها بل ومن علامات الساعة ان الارض تشرق من الغرب والنبى قال المهدى يولد فى مغرب الارض فى وقت يكون فية قحط ..وهو عشر سنوات بعد الحرب العالمية الثانية والنبى قال المهدى رفيق عيسى ابن مريم..اى امة مثل مريم البتول او نسبة جيدة منها وبنات الدنمارك هم اكثر بنات العالم حياء مع انهن اجمل بنات العالم بل يعتبرن السويد نصف اسيوين لقرب السويد من روسيا وكما قال الله لقولهم بهتانا على مريم وقولهم انا قتلنا المسيح عيسى ابن مريم اسلط عليهم من يسومهم سوء العذاب الى يوم القيامة..وواضح ذلك مما يحدث للعرب هذة الايام وقالوا ام المهدى راقصة وطبعا من قال ذلك من العرب اوباش اولاد وسخة وابناء دجال وحقد وحثالة وعاهرات..بل قال احدهم وشكلة استغفر الله العظيم فى عهد الزبال من حقدهم عمل فيلم اى نايمن على بطونهم مرضى بالباروملا وكل العالم رأى زواج ولى عهد الدنمارك وكما رأى احتفال فوز الدنمارك بالفوز بكأس الامم الاوربية ولم تكن نساء الدنمارك عاريات فى كل الصور واكثر نساء يدخلن الاسلام فى العالم هن الدنماركيات والارض الان فى مغربها كما تفسير ابن عباس عن قول الله رب المشرقين ورب المغربين ورب المشرق ورب المغرب ورب المشارق ورب المغارب قال ابن عباس فى تفسيرة الباطنى المشرق هو المشرق المحمدى والمغرب المهدى والمشرقين ابوى رسول الله والمغربين ابوى المهدى والمشارق اجداد الرسول والمغارب اجداد المهدى بل قال احد الاولياء رب المشارق شاء فى اشراقة ولة مغاربها بسبع مثانى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق