الثلاثاء، 23 مايو 2017
امريكا والاسلام
العلاقة بين امريكا والتنظيمات الاسلامية والمتطرفة وطيدة وقوية وبل اساسية وخاصة فى محاربة اليسار وكذلك تشوية صور ة الاسلام ويحصل ايضا الاسلامين على ميزات وقد يصلوا الى الحكم ونرى مثلا الغنوشى فى تونس اسمة فى اوراق بنما يمتلك المليارات والاخوان فى مصر كثير منهم حصلوا على الاراضى بأسعار رمزية فى اكتوبر وغيرها وكما كان يغدف عليهم هم والمنظمات المساة سلفية وسنية الانظمة الخليجية وطبعا خرج من بعضهم ارهاب يزعمون انهم يقاومونه وكي تفهم حين ضرب السعوديين ابراج منهاتن رقص بوش مع انظمة الحكم فى الرياض والخليج بالسيف وضرب واحتل بفداد التى لاعلاقة لها بضر ب الابراج او الارهاب وكما اليوم ترى ترامب بعد ضرب مانشستر يصرخ على ايران ان تتوقف عن الارهاب ويعد العدة الان لضرب ايران وطبعا القاعدة والتنظيمات المتطرفة السنية هى من ضربت وفاكر الفيلم الورق وراقنا ياعمدة والدفاتر دفاترنا بنكتب اللى نكتبة ونمسح اللى نمسحة ويكلمة الراجل ويقولة واعطيعوا اولى الامر منكم وهنا الكذبة الكبرى فالاية تقول اطيعوا الله ورسولة واولى الامر منكم..وطبعا طاعة الله واجبة والرسول مرسل من الله وطاعتة واجبة واما اولى الامر فالواو هنا واو عطف من الرسول اى من ذرية الرسول الذى يكون خليفة الله فى ارضة هو من يجب طاعنة فهو مؤيد بالملائكة حملة الاسماء الالهية كما سجدوا لآدم جبرائيل حامل اسم الله العليم وغيرة خدمة الاسماء الالهية بمعنى ان اولى الامر هو شرعيتهم ان متصلون بالسماء ومؤيدون بالملائكة ولكن الامة قتلت الحسين والحسن وعلى وهكذا وقالت ان يزيد هو اولى الامر الذى طاعتة هى من طاعة الله والمذهب المسمى نفسة سنة اصبح كل جماعة تزعم لنفسها الخلافة ويقتلون بعضا حتى يبايعهم الاخرون وكل دجل معاويةو ابن زياد ويزيد وهذا المذهب هو مذهب امية ويزعمون انة سنة وامريكا تتعامل مع هذا المذهب انة يضر ب الشيوعية واليسار وانة يسىء ويشوة الاسلام حتى لاينتشر وكما كلهم يتبعون سياسة امريكا وتنهب وتأمر وتسرق وتمرر سياستها ولكن بعض من هذة التفرعات يعمل بالار هاب وهذا هو التحر ك الدولى لمكافحتة وطبعا فالتيار السنى لايستطيع ان تدفع الدول لة ولكن تدفع لبعض قادتة وهنا التمرد والارهاب وكما ان هناك من ينتفض من هذا المذهب
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق