الاثنين، 15 مايو 2017
العرب والفرس
وآخرين منهم لما يلحقوا بهم وهو العزيز الحكيم .)وهذة الاية كما قال الرسول انها للفرس قوم يأتون فى اخر الزمان ويكونوا مثل الصحابة بمعنى نزلت الاية قل للمخلفين من الاعراب ستدعون الى قتال قوم اولى بأس شديد تقاتلوهم او يسلمون ..بمعنى ان الصحابة لم ينتصروا بعدد او عدة بل بوعد الله فى هذة الاية وفعلا كان جيش المسلمين يخرج وهو عشرة الاف ويقاتل الجيش الاخر فى ارضة وعددة 300 الف وينتصر وهنا فى الاية الاولى هو وعد الله للفرس ولكن قال البعض كيف والفرس عندهم بعض الشرك فى مذهبهم؟وهنا قال الرسول لو كان الهدى فى الثريا لنالة الفرس وقالل فارس عصبتنا ال البيت ولم يشغل المذهب الذى يسمى نفسة سنة وهو سنة امية ويزيد وابن زياد ان يهدى الفرس بل قال انهم مجوس وفرس ورافضة مع ان الامام الشافعى قال اذا كان الرفض حب ال محمد فاليشهد الثقلان انى رافض وهم الان ممن يسمون انفسهم سنة يرفضوا حب ال محمد ويعتبرونهم كلاب ولكنى صححت المذهب الشيعى واصبح احسن بكثير ويوم بعد يوم يتحسن واصبح فى معظمة طبيعى فقط قلت لهم لاندعو او نسأل غير الله واياك نعبد واياك نستعين ولكن نقول يارب بمحمد وال محمد يا الله بالحسين وقلت لهم قال الله والسابقين الاولين من المهاجرين والانصار ووقف المرشد هناك وقال ان الذين يسبون كبار الصحابة هو تشيع انجليزى وليس تشيع ايران والمهم ان الموضوع اقترب من النهاية واصبح المذهب الشيعى الايرانى اقرب من الصحيح واما المذاهب التى تسمى نفسها سنة فهى تحتاج الهداية الان لبغض الكثير منها لال البيت والنبى قال الطاعة لا تنفع لمن يبغض لنا والله امر بالمودة فى القريى اى مودة ال البيت وعموما هى مذاهب جاهلة دين ودنيا يعنى اى حرب ستنتصر ايران لان الله وعدهم فى القرآن بذلك كما وعد المسلمون فى عهد الرسول ولذلك فجأة تقدمت ايران بعد تفكك الاتحاد السوفيتى واتت هى بالعلماء الروس الى ايران بينا استقدم العرب الراقصات واعرف ان ابن سلمان ومن معة يسعون لحرب الفرس ومعة الامارات والخليج والسودان والاردن والمغرب والمذاهب التى تسمى نفسها سنة ونرى خيبتهم فى سوريا والعراق وليبيا ومصر والسودان وتركيا وكل يوم يقتلون بعضهم بعضا بعد ان كانوا مع بعض لانها سنة امية يريدون الحكم والملك وننتظر حرب الخليج بين العرب والفرس ومعهم واشنطن والغرب وكما قال محى الدين ابن عربى من 800 سنة سيحترق الزيت الخليجى وعواصم الخليج ولم يكن يومها احد يعرف ان بالخليج زيت ولم يكن للخليج عواصم
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق