الثلاثاء، 2 أغسطس 2016

وَقَالُوا لَن يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلَّا مَن كَانَ هُودًا أَوْ نَصَارَىٰ ۗ

(106) أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۗ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللَّهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ (107) أَمْ تُرِيدُونَ أَن تَسْأَلُوا رَسُولَكُمْ كَمَا سُئِلَ مُوسَىٰ مِن قَبْلُ ۗ وَمَن يَتَبَدَّلِ الْكُفْرَ بِالْإِيمَانِ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاءَ السَّبِيلِ (108) وَدَّ كَثِيرٌ مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُم مِّن بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّارًا حَسَدًا مِّنْ عِندِ أَنفُسِهِم مِّن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ ۖ فَاعْفُوا وَاصْفَحُوا حَتَّىٰ يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (109) وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ ۚ وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنفُسِكُم مِّنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِندَ اللَّهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (110) وَقَالُوا لَن يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلَّا مَن كَانَ هُودًا أَوْ نَصَارَىٰ ۗ تِلْكَ أَمَانِيُّهُمْ ۗ قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ (111) بَلَىٰ مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَلَهُ أَجْرُهُ عِندَ رَبِّهِ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ (112)..وهنا فضح الله اليهود والنصارى انهم يقولون انه لن يدخل الجنة الا اليهود او النصارى وقال الله ان ذلك هو امنيتهم وانه لابرهان لهم وهاتوا برهانكم ان كنتم صادقين اى انهم كاذبين ولكن من يدخل الجنة هو المسلم من اسلم وجهه لله اى كل نفسة اسلمها لله وطبعا وهو محسن والاحسان اعلى در جات الايمان وهو الحب لله والعمل فى سبيل الله بحب وطبعا لايشرك بالله شيئا او اى احد وهنا بدأ الاية ان الله له ملك السموات والارض وطبعا ليس المسيح الذى يقولون هو الله او ابن الله بل هو عبد لله ورسول قد خلت من قبلة الرسل وبين هنا انهم بدلوا الكفر بالايمان وان ذلك لم يأتى به عيسى او موسى اى اليهود الذين يقولون عزير ابن الله وانهم ضلوا سواء السبيل اى الى جهنم وان اهل الكتاب لديعهم حسدا ويحسدنوكم ويتمنوا ان ترجعوا الى الكفر وطبعا صفاتهم هذة هى صفة عبيد الشيطان واعداء الله والمسلم والمؤمن يتمنوا ان يدخل جميع الناس الجنة وان ذلك بعدما تبين لهم الحق وان الاسلام هو دين الله الحق وطبعا هناك اميين من اهل الكتاب لايعرفون الدين والايمان وهنا امر نا الله ان نصفح حتى يأتى امرة وطبعا نعفوا حتى يأتى امر الله بعذاب واقع اليم عليهم كما توعدهم الله

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق