السبت، 6 أغسطس 2016

مستقبل الحياة على الأرض

قانون نيوتن هو للاجسام التناسبة والارض حيث الجاذبية الارضية اما قانون اينشتاين فهو للاجسام المتناهية فى الصغر مثل الذرة والتى لا ترى بالعين المجردة وكذلك للاجرام السماوية واذا شطرت الذرة تعطى طاقة كبيرة وكذلك الاجرام السماوية اذا صدمتها تعطى طاقة عالية فهنا رقم ثابت كبير مضروب فى ضعف السرعة فقانون نيوتن لو سقطت طائرة فلن تخرق الارض ولكن قانون اينشتاين ومثل السيارة الخفيفة التى ضربت النيزك فنتج عن فتحة بحجم ملعب البيسبول وخرج من النيزك الغازات بداخلة وبخار الماء وكذلك انفقد التوازى فى محيط النيزك فاصطدمت ابعة نيازك وخرج مابها من غازات وحجم كل نيزك ثلثى الارض وهنا سقطت الغازات وبخار الماء على المجموعة الشمسية واصبحوا يقولوا يوجد ثلج على المريخ وعطارد والزهرة والقمر وهكذا وطبعا نزلت هذة الغازات على الارض فأصبحت تمطر فى يوم مثل شهر وغرقت البلاد واعصارات مثل كاترينا وغيرها ومهددة الارض بالغرق وكذلك المدن الكبرى ان تسقط تحت المياة ودلتا النيل ومناطق شاسعة فى الارض وطبعا كان المفروض ان لا تضرب ناسا النيزك لان ذلك ليس تبع قانون نيوتن بل اينشتاين فنتج عن ذلك كل هذة الكوارث والقادم اسوأ بكثير حيث تمتلأ البحار وهى كاأوانى المستطرقة وبعد امتلائها تغرق مناطق من الأرض حتى تغرق كلها وليس كالسابق تتبخر المياة من البحار وتنقص البحار ثم يتحول البخار الى سحب وامطار وتعود الى البحار والارض وهكذا ولكن جاء جزء من ابخرة النيازك الى الارض وموجود جزء فى الفضاء لتمتطر فى اليوم مثل شهر او اكثر من قبل وهكذا حتى تمتلأظ البحار وتغرق اليابسة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق