الثلاثاء، 2 أغسطس 2016

وَقَالَتِ الْيَهُودُ لَيْسَتِ النَّصَارَىٰ عَلَىٰ شَيْءٍ وَقَالَتِ النَّصَارَىٰ لَيْسَتِ الْيَهُودُ عَلَىٰ شَيْءٍ

وَقَالَتِ الْيَهُودُ لَيْسَتِ النَّصَارَىٰ عَلَىٰ شَيْءٍ وَقَالَتِ النَّصَارَىٰ لَيْسَتِ الْيَهُودُ عَلَىٰ شَيْءٍ وَهُمْ يَتْلُونَ الْكِتَابَ ۗ كَذَٰلِكَ قَالَ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ مِثْلَ قَوْلِهِمْ ۚ فَاللَّهُ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ (113) وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن مَّنَعَ مَسَاجِدَ اللَّهِ أَن يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَىٰ فِي خَرَابِهَا ۚ أُولَٰئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَن يَدْخُلُوهَا إِلَّا خَائِفِينَ ۚ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ (114) وَلِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ ۚ فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ وَاسِعٌ عَلِيمٌ (115) وَقَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا ۗ سُبْحَانَهُ ۖ بَل لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۖ كُلٌّ لَّهُ قَانِتُونَ (116) بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۖ وَإِذَا قَضَىٰ أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فَيَكُونُ (117) وَقَالَ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ لَوْلَا يُكَلِّمُنَا اللَّهُ أَوْ تَأْتِينَا آيَةٌ ۗ كَذَٰلِكَ قَالَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِم مِّثْلَ قَوْلِهِمْ ۘ تَشَابَهَتْ قُلُوبُهُمْ ۗ قَدْ بَيَّنَّا الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ (118) إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيرًا وَنَذِيرًا ۖ وَلَا تُسْأَلُ عَنْ أَصْحَابِ الْجَحِيمِ (119)...وهنا وضح الله الذى يقوله اليهود على النصارى انهم ليسوا على شىء ونعرف طبعا يقولون ان المسيح كاذب وابن زانية ونعرع نحن المسلمون ان المسيح نطق فى المهد وقال انا عبد الله اتانى الكتاب وجعلنى نبيا واوصانى بالصلاة والزكاة وبرا بوالدتى مادمت حيا ..وطبعا لم ينفذوا فى مريم الصديقة الرجم بتهمة الزنا لان المسيح نطق وهو فى المهد وهاملوة كنبى وامة صديقة وكان ذلك معجزة الله للمسيح وهو فى المهد....وقالت النصارى ليست اليهود على شىء وطبعا المعنى هنا بالنسبة لليهود للنصارى والنصارى لليهود ان ينكرون ان لة شيئا فى الدين والكتاب الذين تم تحريفهم ونعرف طبعا النصارى لديهم العهد القديم التى هى التوراة اى اليهود كانوا اولا على شىء وكانت التوراة وكان نبى الله موسى ..ووصف الله اقوالهم هذة مثل الذين لايعلمون كانوا يقولون ذلك من قبل وطبعا هذا وصف ان الكفار فى كل زمان تشابهت قلوبهم واقوالهم وافعالهم والله قال ان سيحكم بينهم يوم القيامة فيما كانوا فية يختلفون وطبعا ذلك لان بينهم عداوة كبيرة ومعاملات كثيرة وان كلاهم فى النار ولايحتاج ان يذكرة فى الدنيا لأن ذلك معاملات بينهم وكفر وقال لرسولة انك لاتسئل عن اصحاب الجحيم يعنى لاتهتم بهم وطبعا هم جميعا جهلة بالله ويقسءون الله بعقولهم وقدراتهم والله سبحانة يقول كن فيكون وتكلم سبحانة عن اظلم الناس وهم من منعوا مساجد الله ان يذكر فيها اسمة وسعى فى خرابها مثل الحكام الظلمة او الارهابين الذين يفجرون المتفجرات فيها او طائفة الخنزير التى تعمل فيها بالسحر او اليهود والنصارى الذين منهم الذين يخربوها او غيرهم وان كل هؤلاء ماكان لهم ان يدخلوها الا خائفين وتوعدهم الله بالعذاب العظيم فى الاخرة والخزى فى الدنيا وان حاربونا فى المساجد نصلى فى اى مكان ولله المشرق والمغرب واينما تولو فثم وجه الله وانه سبحانه له ملك السموات والارض وثم فضح النصارى وكذبهم ان الله اتخذ ولدا وانهم جهلة كذابون وانة اذا اراد شيئا يقول له كن فيكون وان خلق المسيح كذلك وان الكل قنت لة لله وكذلك المسيح عبد قانت لله والكل عبيد لله

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق