عندما غزا صدام الكويت وهى كانت قبل الاحتلال البريطانى تتبع العراق والكل يعرف ذلك كما كانت تتبع بنغازى مصر ولكن بريطانيا اعطتها لايطاليا وكذلك كانت البحرين تتبع ايران وهذة الاشياء كثيرة فى دول العالم العربى والاسلامى ومعظم العالم ولكن تم تسجيل الدول بحدودها فى الامم المتحدة ستة 48 والاعتراف بذلك ولكن هناك فى كل هذة المناطق من يريد اعادة الوضع ولم وجد صدام معارضة دولية على اساس ان الكويت ثرية وتدفع وتعد عندما يعود الوضع كما السابق وهناك قال صدام انة مستعد ان تعطى الامم المتحدة والعالم شعب الكويت حرية تقرير مصيرة اما يكون مع بغداد او يكون مستقلا ويختار نظامة ولكن امريكا بوش قالت لابد ان يعود الوضع الى ما كان علية وطبعا دفع الاموال والمصالح دفعت بوش لذلك والجامعة العربية والانظمة العربية فى معظمها قبضت الاموال وكل السياسين والاعلاميين فى مصر قبضوا ونعرف مواضيع الساعات الاوميجا ولكم كان من الاصح تجنب الحرب وكان من حق شعب الكويت ان يقرر مصيرة واصبح قرار بوش معنى وجوب الحرب ولم يترك لصدام ومن معة حفظ ماء الوجة وكان سهل على امريكا والعالم والامم اعطاء شعب الكويت حق تقرير المصير ويختار نظامة ولكن الرفض يعتى ان امريكا والغرب لايهتمون بحرية او بشعب او ديمقراطية او سلام او تجنب الحروب واول من خسر كانت امريكا ومن معها وخسرت مئات الالوف من المرضى من الحرب و50 مليار تكلفة الحرب وخسرت شعوب العرب وخسرت ان تهتم بها الدول فى اقوالها عن الديمقراطية والسلام ولم نسمع بارهاب قبل حرب الكويت وانتشر الارهاب بين العرب وان هذة امريكا تذبح شعوب العرب وبلدانهم وبعد ذلك حرب احتلال العراق الذى لم يؤذى امريكا باى ارهاب وخسرت امريكا والعراق والعرب ماخسرتة وانا اسميها حرب عودة امير الكويت وقبضت الطغمة فى الحاكمة فى امريكا شركات تملأ الخليج حتى نائب بوش قاال انة ببضع دولارت فى اسهم شركة كسبت 36 مليون دولار وهيلاى التى كانت مديونة اصبحت تمتلك 140 مليون دولار ومن هذة الامثلة الكثير والشعب الامريكى يفتقر ويموت فى الحروب وكذلك البريطانى من اجل طغمة كدابين ولصوص
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق