قال الله الا تتخذوا من دونى وكيلا..ولكن اية المشكلة اننا لانتخذ من دون الله وكيلا ولكن نتوسل الى الله بأسمائة وبنبية وبولية وبالعمل الصالح والطرف الاخر يرفض الوسيلة اى يظن نفسة انة جامد ولايتوسل وغير ان ذلك استكبار ولكنة غباء وقال الله فى اكثر من اية فى القرآن ابتغوا الوسيلة اى التوسل وقال الا من شاء ان يتخذ الى ربة سبيلا وطبعا من يتخذ غير الله وكيلا خطأ وشرك ولكن من يرفض الوسيلة خطأ وكما قال الله انما وليكم الله ورسولة والذين امنوا الذين يؤتون الزكاة وهم راكعون..حينما تصدق الامام على وهو راكع..وهذا هو مذهبى لا اتخذ غير الله وكيلا ولكن اتوسل..وانا خبير بدروب السالكين ولايوجد شرك ولا اقل من ذرة شرك ولكن الدعوة الى الله بالحكمة والموعظة الحسنة وليس من الجهلة وليس بالضرب والقتل وايضا قال الله قدموا بين دعواكم صدقة واذا سألتم الرسول عن شىء او دعاء قدموا صدقة ولكن مذاهب الجهل ترفض الوسيلة وتدعى الايمان وكل يوم يتسلط عليهم جبار وعايز يقول ان زية زى الرسول وماشى كأن القرآن امزل علية وانا شرحت ذلك ونحسن كثير من الصوفية والشيعة وقل الشرك الخفى كثيرا والحمد لله اينعت ولكن الجهل والحقود يرميها ببهتان وجهلة ولكنها اينعت وانبتت بين يوم وليلة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق