قادة حرب اكتوبر كانوا دخلوا الكلية الحربية ايام الملك او بداية الثورة وهم كانوا يقبلون فى كليات الهندسة والطب ومنهم من حول اوراقه من كلية الهندسة الى الحربية ولكن الان قادة الجيش من دخلوا الكلية الحربية ب50 % وفى جيبة كارت توصية اى لايصلح احد منهم لقيادة لواء او فرقة او الجيش وخصوصا انهم لو دخلوا فى حرب سيجابهون خطط من يهود غربيين وروس وعتاة الفكر العسكرى من امريكا والغرب اى الهزيمة القاسية ولكن على الجيش ان ينشأ كلية عسكرية من طلاب حاصلين على 95 % وتعطيهم ميزات خاصة ويكونوا قادة الجيش ويضعون الخطط وان يبدأ الجيش الان وليس غدا وممكن ان يتعلموا شىء كبير فى خلال سنوات وممكن حتى لو قامت الحرب بعد سنة يفيدوا بشىء واما باقى ضباط الجيش الان فلا مشكلة حتى ولو كانوا حاصلين على 30 % فهم يضربون النيران ولا علاقة لهم بالخطط
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق