الأحد، 11 يناير 2015

المظاهرات ضد قتل رسامين تشارلى

فرنسا احضرت العالم وتقول من اجل زعم مكافحة الارهاب واحتشد 3 ملايين فرنسا من اصل 60 مليون ولم يحدث شىء اى لا ارهاب فى فرنسا والذى حدث هو انة متطرفين مسحين اسائوا واستهزؤا برسول الله ومجدوا بابا روما وقتلهم متطرفون سنة اى الفرد العادى فى فرنسا لايوجة لة الارهاب اى الارهاب محدود بين متطرفين من الفريقين ولكن فرنسا تريد التبشير واظهار الدين الاسلامى ورسولة بأنهم ارهابين وهل التى قتلت الملايين من المسلمين من ايام بونابرت حتى الان ومقتل عشرة اسائوا واستهزئوا بالاسلام ورسولة تقيم العالم والدنيا بينما قتلت هى الملايين وتظهر نفسها بالوداعة وانها مسالمة وطبعا كان مرتب بطريقة ما قتلت العشرة رسامين فلا شرطة بوليس تحمى رغم التهديد والتصوير طبعا والقتلة محترفون كأنهم رجال دولة وجيش وطبعا الدعاية الكبرى لذلك والاستفتاء بالمظاهرات لقتل الجاليات المسلمة وطبعا زرع كراهية الاسلام والمسلمين حتى لايسلم احد والتبشير بالمسيحية ثم الحكومات فى العالم الاسلام لضعف فهمهم يتسابقون فى التعازى لمن سب رسول الله واستهزء بالاسلام ونبى الاسلام وكل ذلك ترتيب دولة وكنيسة حاقدة ضد الاسلام وذلك كلة هراء لان الناس تسأل عن دين الاسلام وليس عن المسلمين والناس تريد الاخرة بعد موتها اى اتباع الدين الصح فيذهبوا الى الاسلام وليس الى دين لايقنع عاقل ولا يؤمن بة الاسفية
ثم ان سنوات قليلة وينزل المسيح عيسى ابن مريم ويكون اهل الارض كلهم مسلمين ولكن اذا كان اهل الباطل بكل هذة الحيل يريدوا ان يظهروا الباطل بأنة حق وان الكنيسة دين فأولى بالمسلمين ان يتمسكوا بدينهم وكما ان من وراء ذلك طبعا غزوة من الغرب على بلاد المسلمين

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق