الآية فى القرآن فى بيوت اذن الله ان ترفع ويذكر فيها اسمة يسبح له فيها بالغدو والآصال رجال لاتلهيم تجارة ولابيع عن ذكر اللة}وقال السنة هى المساجد وقال اهل الحقيقة انها بيوت الاولياء واذن الله ان ترفع اى تكون درجة عالية ووصفهم أنهم رجال والرجال فى الوصف هم الاولياء والانبياء كما قال ومااوحينا قبلك الا رجالا ووصف الكفار بأنهم بهائم او اضل ولم يصف المنافقين بالرجال مع ضخامة اجسامهم وقال يستأذنك اولى الطول منهم وطبعا المساجد يدخلها الرجال والنساء والاطفال والمنافقين واى ناس وعموما بيوت الاولياء تكون مساجد بعد وفاتهم وكذلك الرسول طبعا والانبياء وابراهيم الدسوقى دفن فى بيتة الذى اصبح مسجدا ومعة اخية وكذلك ابية دفن فى مسجد وكذلك اخية محمد عتريس دفن فى مسجد السيدة زينب اى بيوت اذن الله ان ترفع وطبعا قبل ذلك رسول الله وال بيتة وكذلك دفنت السيدة زينب فى بيتها والسيدة نفيسة وتحولت هذة البيوت الى مساجد وكثير من الاولياء كذلك وكذلك اهل الكهف وهذة البيوت رفعها الله ومازال الناس يزرونها وتزداد شهرة ومنزلة بين الناس من اكثر من 1400 سنة ومن مئات السنين حتى الان والرجال هى درجة الاصفياء انبياء ام اولياء وذلك فى القرآن بل كان الامام الحسين يفاخر بإنة على زين العابدين ويقول من لة زين كإبنى سيدا بين الرجال والرجال هنا هم صفوة الله كما قال الله من المؤمنين رجال اى الاصطفاء من المؤمنين اى من الرجال رجال ونجد ان الآية تبدأ الله نور السموات والأرض مثل نورة كمشكاة..وطبعا الاولياء نور الله فيهم وذلك يدل ان المقصود بالآية بيوت الاولياء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق