اوباما التقى بالعاهل السعودى وناقشا الملف السورى والملف اليمنى وقد يكونا ناقشا الملف المصر ولكن كان من المفروض ان يعلنا انهم ناقشوا الملف الملف المصرى وان يصدروا بيانا بذلك وعن قرارتهم بذلك وخاصة ان الملف المصرى اخذ متجها اخر من عدة ايام حيث اعلنوا انة لاسلمية بعد اليوم اى مثل الملف السورى حيث تظاهر الاخوان اربعة شهور من سنتين ثم قالوا لاسلمية وانظروا ماحدث بعدها اى مرشحة مصر ان تكون مثل سوريا وتصاعد العنف وفى خلال شهرين سيكون العنف والقتل من الجانبين مقترب من الملف السورى وطبعا الندم مثل سوريا انة كان من المفروض التدخل وحل المشكلة قبل التصعيد الكبير والانفجار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق