الاثنين، 27 نوفمبر 2017

قتل المصلين فى مسجد صوفى

حين دخل المسلمين القدس وجد عمر ابن الخطاب القدس اليهود يخرجون جسد نبى فسالهم فقالوا حين ينقطع المطر نخرج جسدو وندعو الله بالمطر فينزل المطر واليهود لايؤمنون بعيسى ابن ولا بمحمد وبل يقولون عزير ابن الله وقال الله لم يكن الذين كفروا من اهل الكتاب ..ولكن ينزل المطر كرامة لهذا النبى ولنا ولنا مقام رسول الله ولم يخباة الصحابة ولنا اضرحة ال البيت والاولياء والله قال فى سورة الكهف ان اقيموا عليهم مسجدا وقال واتخذوا من مقام ابرايهيم مصلى وقال هنالك دعا زكريا ربة ونحن عند رسول الله ندعو الله وكذلك عن ال البيت والاولياء وبدون شر ك ولا ندعو غير الله ونتوسل بالرسول وال البيت والاولياء ولكن هؤلاء القتلة ينكرون القرآن وان لم نبنى احد هذة العملية وعموما جاء حديث لاحد هؤلاء المجرمين يقول انهم مجاهدين وانهم بعد الرسل اى يزعم مايفعلة من قتل المسلمين وخراب ارض الاسلام انة جهاد ثم يقول انهم يتوسلون بناس اى كلام ويعتبر ال البيت والاولياء اى كلام اى انهم يزعمون لانفسهم وهم يقتلون الناس حتى الاطفال ونرى ان عمر ابن الخطاب اراد ان يصلى حتى ينزل المطر فطلب من العباس ان يؤمهم فى الصلاة وقالوا يارب عم نبيك والمهم هؤلاء القتلة يشطبون القرآن ويريدون دينا على هواهم وهنا دور الاعلام لشرح صحيح الدين لدى الناس والرسول قال من زارنى وجبت لة شفاعتى ومن حج ولم يزرنى فقد جفانى..وبين قبرى ومنبرى روضة من رياض الجنة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق