الاثنين، 27 مارس 2017
دولة آل البيت
فى مدح ابراهيم الدسوقى تجد من يقول لة يا عطاء الله يامن دانت لة الرقاب وطبعا هذة هى بيت القصيد فقد دانت الرقاب لرسول الله وصحيح انة كان من الصحابة مؤمنين وطبعا وحبا وايمانا دانت ارقاب وكان هناك منافقين واسلم يوم الفتح كثيريين وحتى ان ابوسفيان قال فى اول غزوة حنين فرحا لقد انتهى محمد ولكن مات الرسول وكانت رقاب جزيرة العرب دانت لة وبعد وفاتة كانت الردة ووأد الردة خالد ابن ابن الوليد فى عهد الخليفة ابا بكر الذى لم يتنازل للمرتدين عن شىء وبعد الردة كانت الفتوحات فى عهد عمر وعموما المذهب الذى يزعم السنة تجد الاف التنظيمات نفس الكتب والاعلام والكلام يقاتلون بعض وكل تنظيم يبايع احدهم وحتى يدان الرقاب لاى فصيل منهم والحكام كذلك يدفعون المال والدولة الغنية تدفع للاخرى حتى يدان لها الرقاب وطبعا بعد ذلك المذاهب تقاتل بعض حتى يدان الرقاب للمذهب وطبعا تدول ذلك ذلك معه دولة واخر معه دولة من دول اليهود والنصارى وغيرها ولكن هنا دولة ال البيت وطبعا نعرف ان البيت شهداء وقتلوا ولكن القرآن يقول قل لا اسئلكم علية اجرا الا المودة فى القربى .اى لا جر على هداية الرسول وبدل ان يعبد الناس حجارة واصنام واصبحوا يعبدون الله ويدخلون الجنةفالاجر كما قالة الله مودة ال بيت الرسول وطبعا هم ماتوا ولكن نزور مر اقدهم وبدون شرك وعلى كتاب الله وسنة رسولة ونقرأ القرآن ونقرأ لهم الفاتحة ونصلى على النبى وعليهم ونذكر الله وندعو الله ونقول يارب بهم وهنا دانت الرقاب لآل البيت بعد موتهم وكما قال الرسول والذى نفسى بيدة لاينفع لاحد عمل الا بمعرفة حقنا ال البيت وهم شهداء عند ربهم احيائا يرزقون وكذلك الاولياء منهم وطبعا المهدى كما قال الرسول رفيق عيسى ابن مريم سيغيب ويرفعة الله الى السماء وكما قال الرسول ان للمهدى رجعة كرجعة عيسى ونر ى المسيح عيسى ابن مريم بعد رجعتة يقتل الدجال واليهود ويأجوج ومأجوج وطبعا يقتل جي الدجال واتباع الدجال ومن نافق الدجال وققتها سيكون العرب قليلون اى دانت لة الرقاب
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق