الأحد، 12 مارس 2017
البيعة والخلافة فى الاسلام
الخلافة فى الاسلام البيعة والرسول قال من طلب منكم البيعة فلا تعطوها لة اى الانتخابات الرئاسية باطلة فهو طلب منهم البيعة وماذا بعد تقوم كل جماعة على المذهب السنى تبايع رجلا منها وهم الاف الجماعات وكل جماعة تطلب من الاخرى البيعة لها فترفض كمارأينا بين داعش والقاعدة والنصرة واحرار الشام وغيرهم يقاتلون بعض ويقتلون بعض وهم نفس المذهب ونفس الكتب ونفس العلم ونفس الفكر ويقاتلون بعض حتى تعطى كل جماعة للاخرى البيعة وطبعا كل ذلك تخريف وقتلوا الكثير وخربوا البلاد وترك الناس البلاد هربا منهم وبالنسبة للحكام كذلك كل حاكم يقول انة اخذ البيعة وقتل من قتل ودفع لمن دفع ويبنى الكنائس ويلبس الصليب ويضع الصليب على المساجد وعلى قبة رسول الله والمصحف والسجادة ومنهم طبعا من يفتح الخمارات وهكذا ويأتية من الغرب ويقولون لة انة الخليفة الراشد الكبير ..ولكن ماهى البيعة فى الاسلام وكما يقول القرآن اولى الامر منكم الذين يستنبطونة منكم والمهدى لن يطلب البيعة وكما قال الرسول يقبلها وهو كارة لها وكما قال الله واطيعوا الله ورسولة واولى الامر منكم..واولى الامر هنا من رسول الله بمعنى انة وارث رسول الله او الخليفة الذى طلب الله طاعتة او خليفة الله فى ارضة او وارث ادم وسجدت لة الملائكة وكما يقولون فى شرق اسيا مركز الكون بمعنى ان الارض مركز الكون وهو خلفة الله فى ارضة وهذة لاتكون الا من ذرية الرسول وخليفة الله فى ارضة ومؤيد بالاسماء الالهية اى الملائكة حملة الاسماء الالهية كجبريل حامل اسم الله العليم وعزرائيل حامل اسم الله المميت وهكذا وهؤلاء الملائكة هم من سجدوا لآدم ويسجدون لخليفة الله فى ارضة وطلب الله طاعتة واعتبرة هو ولى الامر ولكن المذهب الذى يسمى نفسة سنة يدجل فيقول كل الناس خليفة فى الارض وعموما المسلمين فعلوا كما فعل اليهود فيقتلون انبيائهم فريقا كذبتم وفريقا تقتلون ونعرف قتل الامام على والحسن والحسين ولكن الله طلب ان تكون الخلافة امتداد لرسول الله اى خليفة الله فى ارضة من سجدت لة الملائكة هو خليفة للمسلمين فمن السماء كما كانت لرسول الله من السماء ولكن طبعا الناس كما امية ومعاوية ويزيد وابن زياد الى اخرة تريد السلطة والثروة فيحدث الذى يحدث والله اعلم حيث يجعل رسئالتة ولكن الكثير مثل ابليس يقولون انك لاتعلم وحق عليهم اللعنة وجهنم وجتى ان كانوا ساجدين مثل ابليس قبل ادم
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق