الخميس، 26 يناير 2017

قال الامام حركة سفيانية يزيدية تعمل مع الدجال

قال الامام حركة سفيانية يزيدية تعمل مع الدجال ويتصدى لها الخرسانى ..واشرح كلام الامام فالحركة السفيانية اليزيدية تبغض ال بيت رسول الله وطبعا الدجال يكرة ال بيت الرسول والاولياء من ذريتهم فهم من ادخلوا كثير من بلاد المسلمين وادخلوا كثير من الناس فى الاسلام وتكذب الحركة اليزيدية وتقول انهم اسلموا من امانة التجار المسلمين ودجل مع بعض ويقولوا الخواجة كلمتة واحدة واهل مصر وئشمال افريقيا لم يدخلوا الاسلام الا فى القرن الرابع الهجرى تحت حكم الدولة الفاطمية وفى افريقيا من كرامات الاولياء من ذرية الرسول وكذلك فى جنوب شرق اسيا والاولياء من ذرية الرسول هم من تصدى للحملات الصليبية مثل هزيمة لويس وغيرة على يد الدسوقى والبدوى والذذى تسبهم الحركة السفيانية والصليبى يعلم انهم من هزموة ومن نشر الاسلام ومن يحصل من الازهر على الدكتوراة فى الدين يحصل عليها من باريس حتى شيخ الازهر نفسة يتباهى بذلك اى الصليبى يعرف ولذلك يلتقى الدجال بهذة الحركة ويعمل معها وثانيا ان هذة الحركة تعمل بالسحر الاسود وبالشيطان مع الدجال والناس تقول ذلك وثالثا ان هذة الحركة اصحاب مصالح ولا تعمل الا لمصالحهم وهم يريدون المناصب والمال والنساء وكما هم كذابون مثل الجال ويدجلون مثلة فمرسى يقولوا ان النبى قال له فى الرؤيا صلى بينا امام والنبى طبعا امام الانبياء وعودة فى السعودية يقول كذي على الرسول والمرشد يقول انهم رأوا رؤيا انة طالوت ويقولوا ان الشاطر هو يوسف الصديق واعرف شخصيا انة لص وجاهل وان جبريل نزل لهم رابعة والاف من هذا الكلام ومهم السلفين اعلن وهذا كله دجل وغيرة امثال القواد الذى يقول ان معجزة رسول الله انتم وهذا الذى فى الكويت ويقول دنيننا ليس مدح فى محمد بل عمل عمل اية يادجال يا ابن الدجالين لولا البترول كنت مجاعة والله سبحانة مدح الرسول فى القرآنة والرسول قال لشاعرة امدح ومعك جبريل وميكائيل المهم الاف من ذجال فهو مذهب دجل ورابعا انهم يساعدون الدجال فحين احتل الروس افغانستان قاتلوا الروس وكان من الازهر الى رمسيس طوابير تتطوع ولكن بعد احتلال امريكا لافغانستان حبايب وكذلك خربوا بلاد المسلمين والعرب ولكن الامام قال يتصدى لها الخراسانى والخراسانى هنا من هرمز فضربت ايران وحزب الله فى سوريا والعراق واليمن وشوكتهم اصبحت ضعيفة وعموما هذة الحركة لانها حركة يزيدية سلط الله عليهم كل جبار فءيقولوا فرعون مصر وفرعون الشام وفرعون ليبيا واخيرا خرج اوبا وجاء ترامب الذذى يتوعدهم بسوء العذاب بعد ان استنفذت امريكا ما تريدة منهم تلقيهم كاكلاب ولكن من يعمل لله فعملة لله وبعض منهم طيبين ويجهلون

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق