الاثنين، 16 يناير 2017
تيران وصنافير والخراب
مشكلة تيران وصنافير ومصريتها او سعوديتها خربت بيت مصر وسيعرفون ذلك فى المستقبل ومصر لم تتعلم من الماضى والمؤمن لا يلدغ من الجحر مرتين وانما الفاسق يلدغ من الجحر كل يوم ونعرف عام 67 حين سحب ناصر قوات الطوارىء الدولية فهجمت اسرائيل واخذت سيناء وعندما سحب ناصر قوات الطوارىء نهرتة روسيا ونعتتة بالجهل وحين تفاوض السادات مع اسرائيل فى كامب دافيد وكان بديل قوات الطوارىء الدولية قوات الانتشار السريع الامريكية او الانذار المبكر وهى تحدد الجهه المعتدية وتنتشر وتعيد كل جانب الى مكانة وبذلك سيناء امنة وتنام مصر مرتاحة مغمضة الجفنين ان اسرائيل لن تأخذ سيناء مرة اخرى ولكن عندما قالت الحكومة المصرية ان تيران وصنافير سعودية وكذلك قال السيسى ومصر اصلا حصلت على تيران وصنافير من اسرائيل اعتبرت اسرائيل ان ذلك عدوانا عليها حيث ان مصر حصلت عليهما ضمن اتفاق كامب دافيد وهما منفذ اسرائيل فى البحر الاحمر والى ميناء ايلات الاسرائيل والانكى من ذلك والمصيبة الكبرى والبلوى البلواء ان قوات التدخل السريع والانذار المبكر الامريكية انسحبت من سيناء حيث قالت ان اعطاء الجزيرتين للسعودية سيأتى بداعش وذلك خطر على القوات الامريكية وبذلك سيناء بدون قوات طوارىء دولية او قوات تدخل سريع وهى بذلك مفتوحة لاسرائيل لتحتل سيناء ثانية كما 67 ويبدو ان جهل الدولة المصرية بحيث لاتفهم هذة المواضيع التى هى قضايا امن قومى وامن البلد ومستقبلها ووجودها والحل ان لاتتحدث الدولة المصرية عن غير مصرية هاتين الجزيرتين وان تطلب عودة قوان الانتشار السريع الامريكية فإذا رفضت فالتطلب قوات الطوارىء الدولية اما احاديث ان مصر قوية وانها لاتخاف اسرائيل فهذا عودة الى تهريج الناصرية وهذيان عبط ونعرف ان اوباما ابوة مسلم ومن اسرة مسلمة فى كينيا وهو نفسة قال ان خلافات وخناقات كثيرة حدثت بينة وبين نتياهو وطبعا منه غزو اسرائيل لسيناء ولكن ترامب غير اوباما وقال انة يوم 21 يناير القادم سيلغى قرارات مجلس الامن ضد اسرائيل وطبعا سيرحب بغزو اسرائيل لسيناء وهى من مبادىء اسرائيل حيث جبل الطور اقدس مقداستهم ويقولون ان نبى الله موسى مدفنون فية وكما سيناء اصبحت ممتازة والبترول والغاز والقناة وكما ماحدث لاهالى سيناء سيرحبون باليهود ولماذا المطالبة بالجزيرتين الان ومر عهد ناصر وعهد السادات وعهد مبارك والمجلس العسكرى ومرسى ولماذا المطالبة بالجزر الان!!!!!!!!!!
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق