الجمعة، 13 يناير 2017

ترامب وروسيا

لماذا ساندت روسيا ترامب فى الحملة الانتخابية؟وهو قد اعترف بذلك ومنذ متى تساند روسيا مرشح امريكى او الان رئيس امريكى؟وهل هو بصم لموسكو من قبل ونعرف انة افلس مرتين؟وهل تساعد روسيا مرشح يقول بكراهية المسلمين والسود واللاتين والعرب؟اى افكار نازية وهى من حاربت النازية وطبعا حتى يحصد الاصوات وطبعا نعرف فى رأس السنة اقامها على شرف صديقة العربى المسلم الاماراتى تاجر المخدرات ولماذا لم يقل لة انتظر بعد عام او فيما بعد؟طبعا كان سيفضحة والرجل حاصل على الابتدائية وكان يبيع على الرصيف قطع الحلوى من عشر سنوات ثم اكتشفوا ان لترامب حفلات جنسية جماعية سادية وهو لم ينكر بل قال ان روسيا ليس لديها تسجيلات والذى لم يفعل يقول ان كلة هراء ولا احد لدية شىء لانة لم يفعل ولكن السؤال هنا عن قولة ان بوتن يحبة وهذا كلام تخريف لان بوتن يحب روسيا وان يحكم العالم والسؤال هنا هل كان ترامب جاسوسا لروسيا وبصم لها؟ويثبت ذلك قولة انة لم يفعل اى مشاريع مع روسيا او اى اعمال او قروض والعميل طبعا لابد ان يفعل ذلك وثانيا ان روسيا تتجسس على المجتمع الامريكى وليس طبعا العامة ولكن من تاجر فى المخدرات واشياء كذلك وطبعا يجندونة ويكون عميل لهم ولكنة الان رئيس امريكا وهو نفسة قالها لا احد يسأل عن شىء وهو رئيس امريكا وانتهى الامر والخطورة هنا ليس بزج امريكا فى حرب مع الصين فقط وبل فى حرق امريكا وجعلها خراب مثل يدعو الشركة اليابانة لتفتح مصنعها فى امريكا وليس فى المكسيك بينما المفروض ان تكون شركات السيارات الامريكية تفتح فى امريكا وتنتج سيارات تكتسح الاسواق وكذلك ما فعل لخراب شركة صناعة الطائرات الحربية الامريكية ولصناعة الدواء وممكن كل يقوم بحريق كبير فى امريكا حتى يطال قواعد ذرية وتصبح امريكا الصومال ورئيس المكسيك قال انة لن يدفع فى جدار ترامب شىء اذا فترامب يخرف ولكن المشكلة هنا وطبعا بوتن رجل مخابرات انهم يجندون الان الحكام بل اذكر ان احدهم اتصل بسفارة اسرائيل بمصر وطلب ان يكون جاسوسا فأبلغوا عنة للمخابرات المصرية فلم يعد تجنيد العامة بل الحكام وكما الان الاستراتجين بدأوا يتحدثون ان ازمة طاقة ستجتاح العالم وذلك مما ينوى ان يفعلة ترامب وطبعا بايعاز من روسيا وافتعال حرب تحرب ابار البترول فى الخليج ويقع الغرب فى ازمة طاقة ضخمة وروسيا لديها البترول والغاز وتحكم العالم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق