امريكا تعرضت للارهاب ونعرف احداث 11-9 وبريطانيا كذلك واول امس مبنى وزارة الدفاع الروسية وهناك خيط بين مكافحة الارهاب وحقوق الانسان فلم يفتحوا محل جزارة بعد احداث الارهاب وخطف الطائرة المصرية مع قضية الطالب ريجينى اظهرت ان مصر محل جزارة وحديث العالم عن التعذيب فى مصر والتعذيب للنساء كما تحدث خاطف الطائرة ولكن هكذا تكون دولة هوجاء انها لاتفرق بين مكافحة الارهاب ومحل الجزارة والاختفاء القصرى والتعذيب الفاشى وطبعا البلد رايحة كدة الى مجلس الامن والمحكمة الدولية والعقوبات وتضر اصدقائها من دول الخليج انهم جميعهم يستخدمون التعذيب وطبعا تدخل مصر فى عزلة دولية وانتهت تقريبا السياحة الدولية والاستثمار وشح الدولار وارتفعت الاسعار ولابد ان تضحى الدولة ببعض رجالها الامنين فى قضية ريجينى وفى الداخل وامام العالم الخارجى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق