قال السيسى علنا انة عند اغتيال النائب العام اتصل بة حاكم دبى وطلب منة اى مساعدة والحقيقة ان مصر والسعودية والامارات عاملين ابونية مع بعض زى اشتراك المترو فسلمان قادم الى مصر هذا الاسبوع والاسبوع الماضى كان السيسى فى السعودية وزايد يزور السيسى والسيسى يزور الامارات والبحرين كذلك الا الكويت فاللقائات بينهم قليلة وهى فى التحالف العربى على استحياء وطبعا مخابرات بينهم ووزراء وشرطة وجيش وغيرة ولقائات بينهم دائمة على جميع المستويات وهنا مقتل ريجينى الطالب الامريكى وطريقة تعذيبة البشعة واهلة هددوا ان لم تسلم مصر قتلتة سينشروا صورة جثتة بعد التعذيب لتنشرها الصحافة العالمية والصور اكثر كثيرا من تقرير الطب الشرعى المصرى عن تعذيبة والمهم لماذا لا تسلم مصر الضباط المتطورطين فى التعذيب وطبعا هو ايطالى اى سيسأل الضابط قادتة والوزراء قبل تعذيبة وضربة وقتلة وهل كان العرب مع القيادات اثناء هذة الاوامر فهم اصدقاء واللقائات بينهم فى كل وقت اى التحقيق سيطال غير القيادة المصرية وهكذا قالت نيويورك وعموما الصور والاحاديث عند واشنطن وذهب الوزير الايطالى الى هناك وقد وعدتهم واشنطن شيئا حتى قيل ان احد مساعدى اوباما طلب منه قصف السيسى شخصيا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق