الاثنين، 25 أبريل 2016

امارة دبى

دبى امامها فرصة ذهبية حتى ولو احترق الخليج والحقيقة حكامها هاشمين وكثير من سكانها شيعة وبذلك فلا حرب بين دبى وايران وان كان الخلاف حول الثورة الايرانية فممكن التفاهم مع ايران فى ذلك وذلك سهل فى السياسة بشرط عقلية فاهمة وذكية تناقش وفى ساعة تحل المشاكل ولاخوف من شىء وعلى الجانب الاخر ابو ظبى السنية والسعودية الوهابية وغيرها مثل قطر الوهابية ومحيط عربى سنى ولكن ممكن ان تلعب دبى دورا فى التقارب بين الشيعة والسنة وتهدأت الامور وطبعا على الاقل تأمن شر ايران وشر السعودية وهذا سهل بسياسة بسيطة وحكام دبى يشجعوا الحداثة والتطور وبل يتزعمونة فى الخليج وبين العرب وعليهم ان لا يتورطوا فى مشاكل وحروب ويدفعوا الطرف الاخر الى محاربتهم ويناصبهم العداء كما فى حرب اليمن وعليهم ان لايشاركوا فى حرب بين الطرفين ولايتبعوا ابو ظبى الوهابية المخرفة وكذلك يجب ان يكون لهم مساعدة اجنبية من واشنطن بقاعدة وصحيح بالسياسة يأمنوا الجميع حتى لو احترق الخليج بشاطئية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق