داعش بعد ان استولت على مصفاة بيجى كانت ذاهبة لتستولى على بغداد وطبعا ثم الى الجنوب وبالتأكيد كانت سيقاتلها هناك ايران وكان المنظر ان الجيش عراقى يودع المقاتلين وطبعا هم من المتطوعين الشيعة الى ساحات القتال اما الجيش قذهب وفر وضاعت امال داعش فقد ضربها امريكا والتحالف الدولى فهرب جزء ليس قليل منها الى سوريا وضربوا جبهة النصرة واصبحت مساحة داعش مثل مساحة بريطانيا ثم ضربوا فى الجيش السورى وكانوا على ابواب دمشق وتدخل الروس وقصموا ظهر داعش وامس تحررت سنجار وعاد الكرد الى دولتهم وايام داعش قليلة وحين قتلوا حرقا طيار اردنى ضربهم التحالف العربى بمائة غارة وقريبا ستزول داعش وقتل معظم قادتها ولم يعد امامها الا الانتقام فى الخارج وكانت الطائرة الروسية واحداث باريس ومن عليه الدور يأخذ رقم ولكن من هى داعش؟هى مثل القاعدة وتنظيم الزرقاوى واى تنظيم يقول عن نفسة انة جهاد والفكر الذى يسمى نفسة سلفى والجمعيات السبكية وجزء من الاخوان المسلمين اى التيار الوهابى والسنى فى معظمة وكما كان فى افغانستان كلهم ذهبوا الى القاعدة والان كلهم ذهبوا الى تنظيم الدولة وهم الان ضاعت دولتهم بسبب جهلهم وافعال ليست فى العصر الحالى ولا فعلها الرسول ولو كانوا اقل شدة وتريث لنجحوا وما كان هذا العداء العربى والدولى ولدخلوا فى المنظومة الدولية من اتفاقات وحسابات سياسية ولكن هم انتهوا بهبلهم ولكن هم موجودون فى كل بلاد العالم وسينفذون مذابح ضخمة وسيقودون العالم الى حرب اهلية كبرى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق