تهمة التخابر مع حماس كلام فارغ وكل دول العرب وحكاهها تتعامل معها حتى تقول الشعوب العربية ان هذة الدول مناصرة للقضية الفلسطينية وكان جمال عبد الناصر انشأ منظمة التحرير الفلسطينية وكانت حماس جزء من المنظمة وكانوا يطلقون عليهم الشيوخ وحماس ليست دولة وانما منظمة ضد اسرائيل فقط ولكن الجاسوسية والخيانة لو كانت مع دولة مثل اسرائيل والجاسوسية فى العلن مع امريكا من كل المسئولين بل اعطوا امريكا الهارد الذى فية كل البطاقات الشخصية للمصرين علنا رسميا من الدولة فى عهد مبارك ولكن ان تقول هذا الشخض او المسئول جاسوس لحماس وتعدمة فطبعا لن يتعرض لك احد من الغرب الصيهونى مادامت حماس هذة ضد اسرائيل اما والتهمة الثانية الهروب من السجن فقد كانت ثورة من اسكندرية الى اسوان وتم فتح جميع السجون وخرج جميع المساجين ولم يتبقى فى السجون مدراء او ضباط او مسئولين او خدمات طعام ودواء فى جميع انحاء مصر ولو جلس المسجون فى السجن كيف يأكل والدواء والامن وثم ماذا كانت تهمهتم فى السجن؟كانوا معتقلين بدون اتهام وهو اعتقال سياسى وليس جنائى ومن ثم خرج جميع المعتقلين السياسين والجنائين بعشرات الالوف وهل تنوى الدولة اعدامهم؟واعرف الغرب يتكلم كلاما خفيفا وبعد الاعدام المحاكم الدولية والغزو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق