يوم نحشر من كل امة فوجا من الذين كذبوا بآيتنا}هذة اية فى القرآن ولكن مامعنى ذلك واين الاخرين واية اخرى تقول وحشرناهم فلم نغادر منهم احد}اى يوم القيامة سيحشر الله الناس اجمعين ولكن مامعنى الاية الاول ويقول من يسمى نفسة سنة ان الرافضة يقولون على ذلك رجعة وانة سيكون قبل يوم القيامة ..ولكن كما قال الرسول لامهدى الا عيسى ابن مريم ولكن القائم اى قائم ال محمد لة شىء اخر اى ان المسيح سيهدى كل سكان ولن يقبل جزية اى من لايسلم يذبحة ولذلك سيقيم الحجة على الناس اى يحشر الله من كل امة فوجا ممن كذبوا بآيات الله والمهدى وهو نازل بعد غيبتة من السماء يحىى الله بعض الناس ولكن المسيح وهو نازل من عند الله يحىى الله من كل امة فوجا ممن كذب بآيات الله او يحيهم الله بعد ان يذهب الى روما بمعنى ان المهدى سيقول لة اذهب الى روما واهديهم ويقيم المهدى هدنة مع الغرب ويقترحها ال كنيدى ثم يذهب المسيح الى روما ويحدث ذلك البعث والرسول قال لاحرب بعد نزول المسيح وقتلة الدجال واليهود يعنى بعد الفين سنة جايين يقولوا علية بعد نزولة انة كذاب وابن زانية وطبعا سيقتلهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق