المهدى استفاد من الاحداث الجارية فالسنة لو كانوا اثنين فقط لقام احدهما بالانقلاب على الاخر ولذلك هم مليون جماعة ويسبوا بعض ويقتلوا بعض وحين احضر مرسى السيسى وزيرا لدفاعة كان على اساس انة يطيعة ويضرب معارضية وانقلب السيسى على مرسى كعادة السنة وسجن مرسى ومن معة وحكم عليهم بالاعدام وكان يقولون ان السيسى كان يصلى معهم ويبكى فى الصلاة فى صلاة الظهر ولذلك وثقوا بة كثيرا ولكن المهدى استفاد فحين يحكم لن يأتى بالسنة لقيادة الجيش بل بالشيعة وهم طبعا يطيعونة كثيرا وحين يعرفون انة المهدى لن يعصوا لة امرا ولكن السنة والاخوان يقول القرضاوى زعيمهم لاشىء اسمة مهدى وينكر نزول المسيح ويقول ان القرآن لم يقول ذلك وانكر القرآن والاحاديث الشريفة وطبعا ينقلبون على المهدى حين يحكم ويطلقون الاشاعات كعادتهم وهذا هو مذهبهم وديدانهم ولكن المهدى سياتى بالشعية على رأس الجيش وكذلك سيكون الجيش من الشيعة فى معظمة وتعلم المهدى الدرس وهو اصلح ويصلح المذهب الشيعى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق