احترق حفار امس فى سيناء بمليارات والحفار اجرتة وزارة البترول والسبب ممكن التبريد ومن الزيت ووضعوا زيت مستعمل او منتهى او قليل والوزارة التى اجرت الحفار طبعا اطلعت على تاريخة والتأمين اى ليس شرخ او لحام فى الماكينة ووزارة القوى العاملة تصر على تشغيل العمالة بنسبة على الحفار كأنها شركة هامبورجر وطبعا الدولة مطالبة بدفع ثمن الحفار واصدر السيسى قرارا بإصدار سندات قناة السويس وهو خارج البلاد حتى يدفعوا ثمن الحفار ولكنها دولة جاهلة ويقودها جهلة وقطاع البترول تخلف والتعين فية بالوسايط كأنة شركة مياة غازية وطبعا البترول ممكن يغير حياة البلد اقتصاديا ومعيشيا وعسكريا واستراتيجيا وكل نواحى الحياة ولم يحافظ علية المصريون واهملوة وخربوة مثل كل شىء فى بلادهم و المفروض ان تتعاقد وزارة البترول على شراء حفارات جديدة وتحفر فى خليج السويس وسيناء والصحراء الغربية ومناطق اخرى وكان من الممكن قرض من البنك الدولى لذلك وذلك من سنين والبترول امل الدولة والشعب فى المستقبل ولكن حين تكون الوزارة والدولة جاهلة وغبية وتسيب ويصل الانهيار لذلك فلا مستقبل ولا امل وحين حتى من جهلهم اقل كثير من حكام اميين فى دول عربية وغيرها واصبحت غنية فالنهاية والانهيار حتمي لاى مستقبل او رخاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق