الذى رآة الناس عند قبة رسول الله وهو ان المهدى سيعرج الى السماء وسيقتل الله يزيد وابن زياد ومن معهم من طائفة الخنزير واليهود والصليبين ولم يعد هناك كربلاء بل عند جدة رسول الله فالمهدى وارث رسول الله وكانوا يريدون قتلة الاعداء مقابل المؤتمر الاقتصادى وان شاء الله سيكون مؤتمر شحاتين وكل دولة ستحضرة ستفلس وتكون دولة شحاتين وكلذلك كل فرد وطبعا شفتم لندن كانت اول الداعين للمؤتمر لانهم قتلة ومتورطين فى قتل كثير وما بلير الا داعية للاجرام وكفى احمرار قبة رسول الله لكل الطواغيت وكما عُلقت رأس ابن زياد عند رسول الله فى المدينة اسبوع.والذى رأيناة فى المدينة عند رسول الله هو حديث من كذبة فقد ارتد وكفر وسيذبح العصابة والطواغيت الذين تآمروا على قتل المهدى وسيذبحوا كما رأينا على قبه رسول الله وسيقتل ابن زياد ويزيد وبنى امية وجيش ابن زياد وانتهت كربلاء وسيقتل المجرمون وطبعا قادم الزلزال الكبير وزلزال جزيرة العرب ولقد سبقت كلمتنا لعبادنا المرسلين انهم لهم المنصورون وان جندنا الغالبون و رسول الله محمد فاق جمع المرسلينا وسنرى يوما اسودا فى ابن زياد وجيشة وقومة والى جهنم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق