قال رسول الله محمد ابيت عند ربى يطعمنى ويسقين ومرة طلب من زوجتة ضلع الشاة فأعطتة وطلب منها الضلع الثانى فأعطتة وطلب منها الثالث فقالت الشاة ليس لها الا ضلعين فقال لو وضعت يدك لوجدتى انما انا رسول الله وكان يجامع زوجاتة جميعا فى يوم واحد ويكتفين ولذلك الكلام عن عائشة انها صغيرة لم يكن ذلك مشكلة وهى عادة العرب حتى ان اعدائة من المشركين لم يتكلموا علية فى ذلك وكان عمرة اقل الخمسين ورسول الله لة قوة بدنية غير الناس وبل قبل وفاتة كانت صحتة وقوتة كيوم بعثتة ولذلك لم يكن معقد كمثل الكبار فى السن الذين يتزوجون بصغيرات ويهملون ابنائهن وزوجاتهم ويعطون الزوجة الصغيرة اموالهم واهتمامهم ويحدث فى ذلك كوارث كثيرة وعندما كان يتحدث الرسول عن خديجة فقالت له عائشة عجوز بدلك الله خير منها فرد الرسول لست خير منها اوويتنى حين طردنى الناس وامنت بى حين كفر الناس واعطتنى من مالها حين حرمنى الناس واوتيت منها الولد وقال كمل من الرجال كثيرون ولم تكمل من النساء الا اربع اسيا امرأة فرعون ومريم ابنت عمران وخديجة بنت خويلد وفاطمة بنت محمد ولذلك لايجب ان يتزوج الكبير بالصغيرة ويهمل اولادة وتاريخة وتكون هى لميراثة وهو عاجز ان يكون جنسيا معها فتفعل الزنا مع الشباب وتعطيهم مالة وخراب ويكرة الابناء ابائهم ويتحولوا الى فقراء ومرضى وليس ذلك من سنة رسول الله فى شىء فرسول الله قوى جسمانيا وصحيا طوال حياتة وكأنة شابا طوال عمرة وعقليا ونفسيا ليس معقد ولم يتغير شىء بعد زواجة من عائشة وليس كار السن مثل رسول الله وليست الصغيرات مثل عالئشة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق