المهدى يكون فى وقت الظلم والظلمة فى الأرض كما لم يحدث من قبل وتعرض لظلم ليس لة مثيل ولكن الزلزال الكبير سيقل الظلم الى النصف وسيقل الظلم على المهدى الى الربع وسيكون الزلزال الكبير يوم النجاة للمهدى ويوم عيد وثأر للمهدى وقال الرسول زلزال يموت فية عدد كثير من الناس بعدة ظهور المهدى وكثير سيزعم لنفسة الزلزال وهم كاذبون ولكن الإمام على قال عن الزلزال الكبير هو خير لاهل الخير وشر لأهل الشر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق