ماتبقى من اليهود بعد الحرب العالمية الثانية وكانوا قد اخذوا وعدا من بريطانيا بإقامة دولة لهم فى فلسطين وكانت بريطانيا تحتل فلسطين ومعظم العالم وحولت المانيا بريطانيا العظمى الى دولة غير ذلك بعد حربين عالمتين ولم تفعل لهم بريطانيا دولة ولكن بعد ان احرق النازى بعض اليهود فأقاموا لهم دولة فى فلسطين عام 48 وكانت امريكا تقول ان المسيح لن ينزل الا بعد اقامة دولة لليهود فى فلسطين وطبعا لها اهداف اخرى وتصدى العرب بالخطأ حتى اليوم لأنة عند المسلمين انة من يحرر هذة الأرض هو المسيح عيسى ابن مريم والنبى محمد تحدث عن ذلك وقال اقرأوا عيسى منى السلام وتحدث ان المسيح سيقتل الدجال عند باب لد وسيقتل اليهود فى فلسطين وسينطق الحجر والشجر وكل ذلك معجزات عيسى ابن مريم وان المسيح سينقذ المهدى ولكن العرب لم يهتموا بهذا الحديث حكاما ورجال دين ومن يطلق على نفسة اسلام سياسى وكانوا اضحوكة وكانوا يقولوا انهم هم من سيحررون فلسطين ويقتلون اليهود وظهروا طبعا بمظهر الدجال الذى يزعم لنفسة ما لى عيسى ابن مريم وتلقوا الهزائم وكانوا يريدون لأنفسهم شهرة وحكم حكاما ورجال دين واناس تطلق على نفسهم اسلام سياسى ولماذا لم يقول الجميع ان عيسى من يفعل ذلك ويعيشوا بدون حرب وسلام حتى يأتى المسيح ويقتل اليهود ولكن الجميع كذبوا وفهم الناس المشكلة خطأ ولكن المفروض ان يقولوا الحقيقة وهذا ماوعدنا الله ورسولة وصدق الله ورسولة ونحن فى انتظاز المهدى وعيسى ابن مريم والعرب ضعفاء ولايجدى مع اسرائيل غير المعجزات من المهدى والمسيح لأن اسرائيل معها الدول الكبرى والقوى العظمى وحتى الإقليمية والعرب ضعفاء والذين يقاتلون اضعف وارض المسلمين واسعة اى الانتظار حتى ينزل المسيح ليس مشكلة وضيعوا القدس والمهدى هو من يحرر القدس وهم يحاربوة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق