السبت، 2 أغسطس 2014

اسرائيل

ماتبقى من اليهود بعد الحرب العالمية الثانية وكانوا قد اخذوا وعدا من بريطانيا  بإقامة دولة لهم فى فلسطين وكانت بريطانيا تحتل فلسطين ومعظم العالم وحولت المانيا بريطانيا العظمى الى دولة غير ذلك بعد حربين عالمتين ولم تفعل لهم بريطانيا دولة ولكن بعد ان احرق النازى بعض اليهود فأقاموا لهم دولة فى فلسطين عام 48 وكانت امريكا تقول ان المسيح لن ينزل الا بعد اقامة دولة لليهود فى فلسطين وطبعا لها اهداف اخرى وتصدى العرب بالخطأ حتى اليوم لأنة عند المسلمين انة من يحرر هذة الأرض هو المسيح عيسى ابن مريم والنبى محمد تحدث عن ذلك وقال اقرأوا عيسى منى السلام وتحدث ان المسيح سيقتل الدجال عند باب لد وسيقتل اليهود فى فلسطين وسينطق الحجر والشجر وكل ذلك معجزات عيسى ابن مريم وان المسيح سينقذ المهدى ولكن العرب لم يهتموا بهذا الحديث حكاما ورجال دين ومن يطلق على نفسة اسلام سياسى وكانوا اضحوكة وكانوا يقولوا انهم هم من سيحررون فلسطين ويقتلون اليهود وظهروا طبعا بمظهر الدجال الذى يزعم لنفسة ما لى عيسى ابن مريم وتلقوا الهزائم وكانوا يريدون لأنفسهم شهرة وحكم حكاما ورجال دين واناس تطلق على نفسهم اسلام سياسى ولماذا لم يقول الجميع ان عيسى من يفعل ذلك ويعيشوا بدون حرب وسلام حتى يأتى المسيح ويقتل اليهود ولكن الجميع كذبوا وفهم الناس المشكلة خطأ ولكن المفروض ان يقولوا الحقيقة وهذا ماوعدنا الله ورسولة وصدق الله ورسولة ونحن فى انتظاز المهدى وعيسى ابن مريم والعرب ضعفاء ولايجدى مع اسرائيل غير المعجزات من المهدى والمسيح لأن اسرائيل معها الدول الكبرى والقوى العظمى وحتى الإقليمية والعرب ضعفاء والذين يقاتلون اضعف وارض المسلمين واسعة اى الانتظار حتى ينزل المسيح ليس مشكلة وضيعوا القدس والمهدى هو من يحرر القدس وهم يحاربوة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق