كان الامام البخارى يكسب فى العام ثمانين الف دينار ولايجب علية الزكاة فقد كان ينفقها فى سبيل الله وكان حين يدخل قرية يغرقها بالمال قبل ان يغرقها بالعلم وتقول علية الذى اطلقوا علية خطيب التحرير ووصفة بأبشع الصفات وكلة كلام كذب على البخارى وتزوير فحدث لة ان كاد ان يموت خنقا هو واولادة وكانت كرامة للبخارى واعرف ان كثير من هذة الثورات وصليون ولذلك تقاتلوا جميعا كما نرى فى كل بلاد الربيع العربى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق