السبت، 3 يونيو 2017
الحكم فى الاسلام
قال الله الذين ان مكناهم فى الارض اقاموا الصلاة وامروا بالمعروف ونهوا عن المنكر..وهذا هو المطلوب اما الحدود فقال الله ولا تجسسوا..ليس لك ان تتجسي ان كان الناس يشربون الخمر فى بيوتهم ولكن ان رأيت سكرانا فى الشارع اقم علية الحد..ان يزنى الناس وانت لا ترى وهم فى بيوتهم ليس من حقك التجسس ولكن ان رأيت فى الشارع اقم الحد..وهكذا الا اذا جائك ارع شهود مشهود لهم بالعدل..وجاء رجل الى رسول الله قال زنيت يارسول الله قال اذهب لعلك قبلت وطبعا رسول الله يعلم انة زنى وفى عام الرمادة لم يقم عمر ابن الخطاب حد السرقة..وعموما اذا تفشى فى المجتمع ذلك اعلم انك نظام فاشل والناس على اخلاق ملوكهم..والرسول قال كما تكونوا يولى عليكم واما الدنيا فالرسول قال انتم اعلم بشئون دنياكم يعنى يتولى المناصب من يفهم فيها يعنى مش تجيب ظابط وتمسكة شركة ولا صايع وتمسكة وزارة وهكذا بل حتى الرسول نفسة سالة سلمان الفارسى اهى الحرب والمشورة فقال لة الرسول نعم فاشار بالخندق وكافئة الرسول وقال سلمان منا ال البيت اى المناصب لاهل العلم والفهم وكما يكافىء كل من يفيد الامة ولكن ةخرج علينا فى هذا الزمان جهلاء دنيا ودين ويريدون المناصب والاموال والناس فتسمع عن توظيف اموال لمن يطيلون اللحى ويلبسون الجلباب وهمجهلاء دنيا ودين ولايقولون فى المكسب والخسارة ولكن بفائدة 30% ولو قالوا فى الخسارة لن يذهب اليهم احد ثم يهوبون بالاموال ومثلا جمع مليار ويشترى ثلاجات ويبيعها ولو يعلم كما فعل المسحين انشأوا مصنع ثلاجات وخسر المسلمون اموالهم اى ضيعوا الدنيا والدين وربا ومثلا يزعمون الشرع ويقتلون الابرياء ويعدمون الناس وليس لهم الحق فى التجسس على الناس وفية قيامة وكلة هيتحاسب والمهمجهلاء دنيا ودين وخربوا ديار المسلمين وشوهوا الاسلام وضاعت الامة
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق