الخميس، 1 يونيو 2017

الذين اخرجوا من ديارهم بغير حق

ان الله يدافع عن الذين امنوا ان الله لايحب كل خوان كفور أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا وإن الله على نصرهم لقدير الذين أخرجوا من ديارهم بغير حق إلا أن يقولوا ربنا الله ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع وبيع وصلوات ومساجد يذكر فيها اسم الله كثيرا ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز الذين إن مكناهم فيد الأرض أقاموا الصلاة وآتوا الزكاة وأمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر ولله عاقبة الأمور )وشرط ان يدافع عنك الله ان تكون مؤمن وهذة ليست قليلة واعلم ان الله قال قالت الاعراب امنوا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا اسمنا ولما يدخل الايمان فى قلبوهم..والله لم يقل ان الله يدافع عن الذين اسلموا...ثم ان الله لايحب كل خوان كفور ..وهنا فى اى زمان ومكان الله لايحب كل خوان كافور واصبح الموضوع هنا والمعادلة بين الذين امنوا او الذى امن وبين الخوان الكافور ولتعلم ان الايمان فى قول الله والسابقون السابقون ثلة من الاولين وقليل من الاخرين اى تكون مسلم وتزعم الايمان ثم لا يدافع الله عنك ثم تزعم على الله..ثم يبين الله ان ذلك الدفاع عن الذين ظلموا وان الناس تقاتلهم وانهم اخرجوا او اخرج من ديارة بغير حق ولكن سبب الاخراج انة يقول ربى الله وهنا لاتهتم فقط الله يدافع عنك وترى ما لا تتخيل اى ان تكون مؤمن ويقاتلك ويخرجك الخوان الكافور بسبب انك تقول ربى الله فقط هنا لاتهتم فان الله يافع وطبعا انتهى الامر فترى نهاية هذا العدوان ثبم يين سبحانة ان من الاساليب ان الله يدفع الناس بعضهم ببعض ويكون ذلك ايضا بين الدول ولولا ذلك لهدمت صوامع وبيع وصلوات وكل هذة الاماكن توحيد وطبعا ومساجد يذكر فيها اسم الله كثيرا ثم يبين الله قوانينة ولينصرن الله من ينصرة اى شرط النصر ان تنصر الله اى يكون عملك لنصر الله فى توحيدة وذكرة وكل الاعمال من صلاة وذكاة وغيرة لله وطبعا لاتكذب تنصر نفسك وتقول تنصر الله او جماعة او حزب او غير حق وطبعا لايأتيك النصر وسبحانة هو القوى العزيز والذى يعلن علية الله الحرب فقد انتهى والكون كلة لا يأخذ من الله ثانية ولكن الصبر وسنة الله حتى يقول الرسول والذين معه متى نصر الله والله هو العزيز وكل خلقة اذلاء عبيد لله

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق