الأربعاء، 17 فبراير 2016

النت وحديث الرسول لايتبقى من القرآن الا رسمة

نحن الآن فى زمن مختلف فالشاشات والنت و الكميوتر وهكذا فالبنسبة للقرآن المهم هو تجويد القرآن وهذا سهل وممكن فى اسبوع وممكن امام المسجد يضعوا امامة شاشة ويقرأ منها ويتلو القرآن وممكن يصلى العشاء بابلقرة وال عمران وهو لايحفظهما وحديث الرسول من علامات الساعة لايتبقى من القرآن الا رسمة قد يعنى ذلك وكذلك موت العلماء فكلة مدون فى النت وهكذا ولم يقبض علم من علماء وكلة مدون فى مواقع النت ولعل الرسول يتحدث عن عصرنا الحالى وكما القرآن الانمترجم اسطوانات وفلاشات بكل اللغات وكذلك كل الكتب الدينية والفتاوى لجميع المذاهب وكما رسائل الجوال او المحمول الدينية ثم لو حتى قلة من العلماء يفتون او قلة من الفقهاء فالاتصالات الان من نت وفيس ونونير وجوال تنشر فى كل مكان فى وقت واحد وبكل اللغات وكما السنة المطهرة مسجلة كذلك مكتبات ومواقع النت واليو تيوب وقضائيات فلا مشكلة من قلة العلماء فكل شىء مسجل ومدون بكل اللغات

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق