لقد كانت ضربة عبقرية وصنعوا داعش وذهب الارهابين فى العالم الى داعش بزعم دولة الخلافة واضيف بعض الحلوى من نساء واموال بترول من ابار نفط وغاز ثم اجتمع العالم على ضربهم وقتل من داعش حتى الان 40 الف واصيب 300 الف وكلهم ارهابين وكما تم تشوية الاسلام وبذلك لن يدخلة الناس فهم قتلة بلا رحمة وفاسقون ولصوص وانهم هم الاسلام الحقيقى وماذا بعد اى الحكومات الاسلامية ايضا تطضهدهم بلا رحمة وثم بعد الافراغ من ذلك يجتاحون المنطقة ويجدوا اهلها مشتاقين للخلاص من حكوماتهم بعد التعذيب والقتل والاعدام والسرقة وانهب والاغتصاب ثم يحتلون المنطقة ولا مقاومة مثل العراق التى هزمت بوش وثم ماذا بعد اللجوء والناس تلقى انفسها فى البحر قالوا يدخل الشرق الاوسط فى المسيحية ويكون سايكس بيكو جديد ولكن ليس مثل السابق بل تنافس كنائس شرقية وغربية ويتحدد اللقاء الان بين بابا روما وبابا روسيا ولتقسم المنطقة بعد ابادة الكثير من سكانها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق