الثلاثاء، 29 ديسمبر 2015

سد النهضة وجفاف النيل

الحرارة الكامنة تأثر على الامطار فى المكان بمعنى ان سد النهضة ضخم وطبعا الحرارة الكامنة منة تقلل الامطار فى المكان ومصيبة هذا السد انة عند منبع الامطار فى اثيوبيا التى تمد النهر بالماء وانخفضت هذا العام الى النصف ولكن تحركت الكمية الاخرى فسقطت الامطار فى منطقة ابعد بجوار اثيوبيا وهم يبدأون تشغيل التوربينات الان بعد التخزين ولذلك العام القادم ستقل الامطار الى الربع اى جفاف نيل مصر وستكون باقى الامطار داخل افريقيا وقالت امريكا ان اثيوبيا نفسها مهددة بالجفاف وكان المفروض ان يكون سد اثيوبيا بعيدا عن هذا المكان وهذا يثبت جهل اثيوبيا ومن بنى معها هذا السد ولكن ممكن وضع ثلج عند الهضبة والس\د فى اثيوبيا لتخيقض الحرارة كما كانت قبل بناء السدد وهذة الحالة موجودة ايضا عند سد اسوان حيث انة قريب من المنطقة الاستوائية عن وادى حلفا بالسودان فأصبحت الامطار اقل وممكن نفس الشىء بتخفيض الحرارة كما كانت قبل بناء السد العالى عند اسوان وكذلك هناك سدود اخرى فى السودان قلت الامطار بعد بنائها وممكن فعل نفس الشىء بتخفيض الحرارة كما كانت قبل بنائها

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق