الاثنين، 14 ديسمبر 2015

مشكلة المياة فى مصر

الابار علم وهى تفرغ بعلم ويعاد ملئها والابار فى الصحراء الغربية تكفى لمائة عام وكذلك ممكن البحث فى الصحراء الشرقية والدولة فى مصر اتكلت او نامت على نهر النيل وان لو منعت اثيوبيا المياة فانها ستحارب ونحن لا نعرف نتيجة ذلك وكما ظاهرة النينو ستصيب اثيوبيا نفسها بالجفاف وستقل الامطار وقلت هذا العام الى النصف ويجب هنا استخدام والبحث عن المياة الجوفية وكما تنقية ولو جزئية للمياة وتكون للنظافة والغسيل وليست للشرب وذلك من مياة البحر وعموما الدولة صامتة ولا تفعل شىء فى موضوع حيوى واهم شىء فى الحياة وعليها ان ترحل وتأتى حكومة متخصصة بذلك وتستفيد من الشركات الاجنبية فى هذة المشاريع وكما ان مجلس الشعب لا يتحدث ولا يفهم فى هذة الامور ويجب البدء من الان لان كل تأخير فية مصيبة والابار كثير منها من الامطار ومن تسريب النهر تحت الارض ومن مياة البحر حيث يترسب الملح وهناك شركات مختصة باعادة ملىء الابار بعد نضوبها ويجبعلىالعالم العربى الاهتمام بذلكلانةليس اهم من المياة فى الحياة للشرب والزراعة وللماشية والخاف والطيور

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق