بيعة المهدى حيث يقول الرسول يقبلها وهو كارة لها ومامعنى وهو كارة لها حيث ان العرب لا عهد لهم وآذوا المهدى كثيرا وهم كثيرى الكلام ولا يعرفون او يفهمون شيئا ومثل كربلاء حيت الحسين يريد رجلا شهد بدر يريد ان يقاتل مع الحسين والرجل فى التسعين من عمرة ولا يقوى على حمل السيف فماذا يفعل بة الحسين والعرب يقولوا الان نحن اموال وسلاح ولكن حين يعطون الييعة للمهدى يكونوا فقراء وضعفاء والمهدى وقتها يكون فى قصر حيث السفيانى وهو غربى يكون معة احسن من العرب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق