الحاكم فى الاسلام وان تكون دولة خلافة وليست على مذهب امية ويطلقون علية كذبا السنة فحكم معاوية الذى اسلم فى عام الفتح بدل على وحكم يزيد بدل الحسين وحكمت شجرة الدر بدل ابراهيم الدسوقى ومذهب امية الذى يسمونة سنة اتى بطواغيت الارض للحكم وهم يقولون ان من يسمونهم علماء سنة والتجار الجشعين يختارون الخليفة وطبعا كما نرى المذهب الذى يسمونة كذبا السنة يتقاتلون ويقتلون بعضا بل يفجرون مساجد بعض فوق المصليين بل فى صلاة الجمعة والتراويح فى رمضان وكما انهم كلهم كتلة من الغباء فيعلنون كل يوم عن قيام دولة وتكون طبعا ضعيفة ويقصفها الناتو بالطيران وتحصد كثير من ارواح شباب المسلمين المغرر بهم وبعض هؤلاء السنة ويسمون انفسهم علماء يذهبون الى الحاكم ويغترفون الاموال واذكر هنا حاثة كما قال الله ان نبى الله موسى اختار 700 رجل من سبعة الاف ثم 70 من ال700 وذهب الى ميقات ربة ولم ينفع منهم رجل وحين اختار الله لموسى وصى اختار له يوشع ولم يكن بين ال70 او 7000 اى موسى لم يستطع ان يختار فما بال هؤلاء الكذابين والنبى قال المهدى خليفة الله فى ارضة اى وارث ادم اول خليفة ونوح وابراهيم,...الخ وخليفة الله فى ارضة مؤيد بالملائكة ولذلك يجب ان يكون خليفة المسلمين او حاكم المسلمين وكما كان بالنسبة لليهود حدث للمسلمين اى قتلوا الانبياء وقتلوا يحى وزكريا وارادو قتل المسيح وحكمهم
طواغيت وقال الرسول دولة ال بيت نبيكم فى اخر الزمان وقال المهدى قائم ال بيت محمد
طواغيت وقال الرسول دولة ال بيت نبيكم فى اخر الزمان وقال المهدى قائم ال بيت محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق